
"الثمن هو أنني أريدكِ أن تكوني لي. أن تكوني... ملكة هذا الجزء من الحي. أن تكوني ملكة سيزار" قال سيزار بنبرة عميقة تشبه الفحيح "لا علاقة لكِ برودي أو بأي شاب آخر. عيناكِ لي وحدي، وكل حركة لكِ يجب أن تكون بعلمي. هل تفهمين؟" شعرت لي-آن بقلبها يخفق بسرعة لم تشعر بها من قبل. كانت هذه سيطرة، وليست حماية. لكنها كانت أيضاً جاذبية لا يمكن إنكارها. لقد عرض عليها القوة والأمان في مقابل حريتهاAll Rights Reserved