"چانت دمعة وصارت ثار"

في قرية صغيرة، تبدأ القصة بدمعة بريئة تُذرف على وقع ألم وخيانة، دمعة تروي قصة قلبٍ مظلوم. مع مرور الوقت، تتحول تلك الدمعة إلى شعلة غضب، ومن قلب الحزن يولد الإصرار على مواجهة الظلم. البطلة أو البطل ينطلق في رحلة البحث عن العدالة، وسط صراعات داخلية وخارجية، حيث تصبح كل خطوة ثأرًا لكل دمعة ذرفت، وكل صمت يتحول إلى قوة تدافع عن الحق. قصة مليئة بالعواطف، الانكسارات، والانتصارات، حيث يتحول الحزن إلى طاقة، والدموع إلى قوة لا تُقهر