
--- في منتصف الطريق بين أحضان الألم وأطياف الأمل، تقف فتاة مكسورة تحاول إعادة بناء نفسها بعد جروح عميقة تركتها عائلتها. حين ظنت أن قلبها سيظل وحيدًا إلى الأبد، ظهر هو، منير دربها، يمنحها الأمان والدفء الذي حُرمت منه. لكن الحياة لا تتركنا دومًا نكمل الطريق بسلاسة... فقد تركها في منتصف الطريق، ليذهب وراء حب جديد، تاركًا خلفه قلبًا محطمًا وكلمات لم تُقال. هل تستطيع أن تجد قوتها من جديد؟ وهل ستُسامح؟ أو ستظل أسيرة ذكريات نصف الطريق؟ ---All Rights Reserved