
عُمري وَرقْ حُلميِ ورَقْ طِفل صَغيرُ في جَحيمِ الموجِ حَاصره الغَرقْ ضَوء طَريد في عُيونِ الاُفقْ يَطويه الشَفقْ نجمٌ اضَاءَ الكونَ يوماً... و احتَرقْ ! ' سُرعانَ ما ستُرممكِ شواطئ النسيان لتأخذكِ لموجهٍ بارده بعيده سترممكِ و انتِ تجهلين إنها قادره على فعلِ ذلك لا تخافي ، هي قادره على حملكِ بسهوله رغم ذلك تسمعينَ ذاك الضجيج الخافت تحتَ بحورٍ ساكنه لذلكَ الصوت المُميت و لكن لا تُنصتي ففي انغامها لذعُ و خطرُ مقيت زاعمينَ للجميع انه تحتَ طي النسيان ' لا احلل الاقتباسَ و لا النقل ! سُلطانه أحمدAll Rights Reserved