
"عانقيني آلانا ...عانقيني بحب ..لأمتلأبه " لم يكن الفتى السيء بقصتها بل كان بطلها ولم تكن فتاته بل صدفت القدر خاصته بعيدا عن أصوات المرضى ،والأقراص والأدوية إتبعت آلانا مسكنا من نوع ثاني ،إتبعة كارل لم يكن بتابع أو بوريث بل كان الملك، ملك المافيا بإسبانيا الشاب ذو سبعة وعشرون عاما وجد ،روحه الظائعة لدى فتاة مريضة خلال بحثه عن والدته ولم تكن أي فتات ، بل كانت سليلة و ورقة الخفاء ضد رئيس وزراء مرموق ،إبنة العشيقة المنبوذة والمحبوسة بالمشفى باتت فتاة كارل ألڨيريو مع همسات الخريف جمع مزيج من الرماد والكبرية فهل ستطفئ زخات المطر هذا اللهبAll Rights Reserved