
بعدَ الثانيةَ عشرَ، لا شيءَ كما يبدو... كلُّ ظلٍّ يختبئُ خلفَهُ وعدٌ بالموتِ، وكلُّ همسةٍ تحملُ مؤامرةً لا يجرؤُ أحدٌ على كشفِها. الساعةُ تدقُّ، والدماءُ تنتظرُ أن تُسفَكَ......... هنا يبدأُ المخططُ الأكبرُ، والنجاةُ ليستْ سوى خيطٍ رفيعٍ بينَ الحياةِ والمقصلةِ. استعدوا... فالليلُ لم يعدْ مأوًى، بل ساحةُ حربٍ. ملحوظات* الجزء الثاني من رواية مقصلة* يجب قراءة الجزء الأول لفهم واضح للقصة* متوقفة مؤقتا*All Rights Reserved