دخل إلى حياتي بصمتٍ كامل، وكأن وجوده قانون لا يُنقض. هو لا يطلب إذناً، هو يأخذ المكان، الوقت، والنبض. أنا بين قيدٍ يلف عنقي و وعدٍ يجعلني أتمسك به أكثر، لا أعلم إن كنت ضحية أم شريكة في جريمة اسمها الحب. رواية داكنة عن السيطرة والهوى، عن أسرار تحيك مصائرنا، وعن سؤال واحد لا يرحم: هل نتحرر أم نظل سلاسل لبعضنا... إلى الأبد؟All Rights Reserved