𝐁𝐄𝐓𝐖𝐄𝐄𝐍 𝐒𝐈𝐍 & 𝐋𝐎𝐘𝐀𝐋𝐓𝐘.

[𝐒.𝐄.𝐔.𝐗.𝐄.𝐋 𝐂.𝐎.𝐍.𝐓.𝐄.𝐍.𝐓 ]

[𝐂𝐎𝐋𝐋𝐀𝐁𝐎𝐑𝐀𝐓𝐈𝐕𝐄 𝐍𝐎𝐕𝐄𝐋]

لقد وقعت أنا أخرى في خطيئة لا تغتفر لك شيءالذي كنت متأكدة منه أنني ...لستُ نادمة فقط.. جائِعة له أكثر

كُنت مجرد محامية تسعى لتحقيق قانون لكنني لم اعلم قط أنني سأغرق بخطايا مع موكلي الجينرال كيم تايهونغ

كنت واقعة له و كل اعضائي تشهد بذلك لكن عقلي وحيد الذي انكر بحجة ان انجذابي له مجرد إعجاب و سيختفي

لكنه لم يكن أي انجذاب أو إعجاب بريئ و نقي بل كانت سلاسل تقودوني نحوى المحرم تغرقني أكثر فأكثر
كان حبي للخطيئة مثل اللمعة التي لا توجد في الطاعة

لم يكون لنا ذنب... بل خلقت من خطاينا فردوسًا يليق بينا

"شهواتنا هي تاجي، وخطاينا عرشي، والغرق فيهما هو خلودي لكني كلما انغمست في الخطيئة، شعرت أنني أرقى من القداسة نفسها

الشهوة نار، و قد كان هو واقودها المختار
إعتقدت أنها الأول و الأخيرة

لكن أصبحت أُقبّل خطيئتي كما يقبّل الناس آلهتهم، وأعبد شهوتي كما يعبدون خلاصهم

غرقُت في خطيئتي كما يغرق العاشق في قبلته الأولى... لا أبحث عن النجاة، بل عن المزيد.

صارت شهوتي للخطيئة دم يجري في عروقي، إن جفَّ هلكتُ، وإن فاضَ خلّدتُ نفسي في نارها

ظننت أني اختارت الطهرة، لكن الخطيئة أذكى مني، شدت على معصمي السلاسل حتى استسلمت، وأقسمت أن لا خ