Story cover for حين يبتسم الجحيم  by Sadhmwdh
حين يبتسم الجحيم
  • WpView
    Reads 3,968
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 44
  • WpView
    Reads 3,968
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 44
Complete, First published Aug 26
غموض رومانسي انتقام
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add حين يبتسم الجحيم to your library and receive updates
or
#879غموض
Content Guidelines
You may also like
أنتِ أدماني - للكاتبة سارة محمد by user55700517
12 parts Complete
حصلت على المركز الأول عام 2021 في الرومانسية بين أكثر من خمسةِ ألاف رواية عربية و أجنبيهة، شكراً لكم♥ أهتزت مقلتيها خوفاً مما تفكر به عند شعورها بحرارة أنفاسه خلفها، و عِطرُه الذي داعب أنفها وأحتل كيانها بأكمله، أغمضت عيناها تطبق بشفتيها للداخل عندما وجدت أعين الحراس بالأرض، فعيناهم لا تسقط بهذا الخوف إلا عندما يروه، أخذت نفساً عميق أستعداداً لمواجهته، تحرك جسدها قليلاً بعد حالة التيبس التي كانت تعتريه ، لتلتفت له ببطئ، أبتسمت بسُخرية مريرة عندما وجدته يقف بكامل أناقته متألقاً في قميصه الأسود والبنطلون من نفس اللون يضع كِلتا كفيه بهما أرتجفت شفتيها و هي تنظر لعيناه الجامدة، وشموخ طلته التي حُرمت منها سبعة أيام كاملين، رُغم كُرهها له، ولكنها أشتاقت لرؤيته!!! رفعت رأسها له بشموخ يضاهي شموخه، بقوة غريبة تلبستها فجأة عندما تذكرت ما فعله بها، وتواصلت عيناهم، بكلامٍ لا يستطيع اللسان التفوّه به، بين عِتاب و خُذلان، بين أشتياق نبع من عيناه رُغم قوتهما، وبين أستنكار نطق به حدقتيها، وكان الإستسلام من نصيبه، فـ النظر لعيناها مطولاً يُبعثره، ويجعله يوِد لو أن يعتصرها بعناقٍ يكاد يُحطم ضلوعها أشتياقاً، التفت للناحية الأخرى حتى لا تفضحُه عيناه، فـ هو كالرعد، يُدخل الرُعب في قلوب من حوله، وصوته
You may also like
Slide 1 of 10
بينَ أحضانَ قاتلَي  cover
(((شاطئ🌹عينيك)))......مكتملة cover
أنتِ أ�دماني - للكاتبة سارة محمد cover
ابناء الشنار cover
خادمه الوحوش cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
تؤامي المجنون ( أخواتي قنبله ذريه)مكتمله  cover
Larissa//لاريسا cover
ارهقني عشقك  cover
𝐃𝐄𝐕𝐈𝐋 𝐈𝐍 𝐀𝐍𝐆𝐄𝐋 𝐑𝐎𝐁𝐄 cover

بينَ أحضانَ قاتلَي

24 parts Ongoing

نبذة الرواية في بيتٍ يفتقد للرحمة، تعيش أيلا وليان، فتاتان يتيمتان كُتب عليهما أن يُقضى على براءتهما في منزل عمّ لا يعرف للحنان طريقًا. تتعرضان للضرب والإهانة، تُسلب منهما الأحلام، وتُطعن روحيهما بالخذلان والظلم. لكن كل شيء يتغيّر ذات ليلة... عندما تختفي أيلا بشكل مفاجئ بعد شجار مع أختها، ليُكشف لاحقًا أنها اختُطفت. تبدأ ليان رحلة البحث، ويقودها القدر إلى رجل قانون، ضابط صلب الملامح حادّ اللسان، أما أيلا، فتجد نفسها في قبضة رجل خطير... مجرم، لا يعرف الرحمة، لكن خلف عينيه الغامضتين نار دفينة لم يُطفئها أحد قبلها. وبين قسوة الأسر وغرابة المشاعر، يولد شيء لم تكن تتوقعه. هل سيُكتب للفتاتين الخلاص من ظلم الماضي؟ هل يُمكن للحب أن يشفي ندوبًا خلفها العنف والخذلان؟ أم أن الزمن يحمل في طيّاته نهاية مختلفة تمامًا...؟