Story cover for فَالْكِيرِي - الْيَارْلُ الْأَعْظَمُ by Arven-00
فَالْكِيرِي - الْيَارْلُ الْأَعْظَمُ
  • WpView
    Reads 142
  • WpVote
    Votes 25
  • WpPart
    Parts 7
Sign up to add فَالْكِيرِي - الْيَارْلُ الْأَعْظَمُ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
سياج القلوب   Fence of hearts by mikikachan5
11 parts Ongoing
سياج القلوب Fence of hearts في عالمٍ تتقاطع فيه الخطط المدبّرة بالمشاعر غير المتوقعة، تتشابك الحكايات، وتتحدّى الشخصيات قيود المصير لتصنع اختياراتها. فهل تكفي نظرة واحدة لإعادة ما ضاع؟ وهل تنجو القلوب دومًا من السياج الذي تبنيه حولها؟ إفاندر ليس مجرد رجل صنع لنفسه اسمًا بين الأحجار الكريمة... بل صيّاغته الحقيقية كانت لحلم قديم، محفور في ذاكرته كما تُنقش المجوهرات. يأتي إلى المزرعة لا ليركب حصانه الأسود فحسب، بل ليطمئن على قلبٍ يسكن هناك... قلبٌ لا يعرف اسمه، لكن صوته ما زال يرنّ في أعماقه. تعيش أورورا كافانديش حياة هادئة في مزرعة تنبض بالخيل والذكريات. لكن حين يعود الغريب الذي لا يبدو غريبًا، تبدأ أسوار القلب بالتصدّع، ويصبح الصمت أبلغ من الكلام. رواية عن الحبّ الذي يهمس من خلف الكلمات، وعن الطرق التي تقودنا إلى الحقيقة، وإن طال غيابها . "بعض القلوب لا تُكسر... إنها فقط تُغلق بهدوء، وتُغلق معها فصول من الحياة لم تُكتب بعد."
You may also like
Slide 1 of 10
وعود كاذبة cover
سياج القلوب   Fence of hearts cover
bluetooth  cover
THE DEATH RACE cover
قصة إيتاتشي الجزء الثاني : منتصف الليل cover
شظَايا مبعثَرَة  cover
صـراع القـلـوب cover
الـــمــــنــــظـــمـــــة cover
تُـــــراث النــهروان  cover
بسمة القدر  cover

وعود كاذبة

13 parts Ongoing

هي الجرحُ وهو السكين، هي البحرُ وهو الغريق، هربت منه سبعَ سنين، فوجدته ينتظرها في العتمةِ، لم يرحلْ. قالت: "اخرج من حياتي!" فردَّ: "وأين أذهبُ وأنا أعيشُ فيها؟" هو كذبةٌ عشقتها، وهي حقيقةٌ لم يستطع مواجهتها، لكن الحبّ - ذاك اللعين - ما زال حيًا، يتنفسُ بين الرماد. . . . هربت من شيء لا تتذكره... ودخلت عالمًا لا يمكنها نسيانه. مارين، فتاة تُلاحقها كوابيس لا تعرف مصدرها، وأجوبة تُدفن كلما اقتربت منها خطوة. وفي قلب هذا المتاهة، يظهر "كارلوس"... رجل لا يعرف الرحمة، بارد كالجليد، لا يؤمن بشيء سوى السيطرة. يمنحها الحماية، ويأخذ منها كل شيء... بين نظراته الغامضة وصمته الثقيل، وعود لا تُقال، وتهديدات تتخفى خلف كلمات ناعمة. لكن... ماذا لو كانت الحقيقة التي تهرب منها هي نفسها التي تقودها إليه؟ وماذا لو كانت وعوده... كاذبة منذ البداية؟ البدايه:17.1.2025 النهاية:..................