
هنا بين صفحات هذا الكتابِ أترك قلبي يتحدثُ ويكتبُ ويفيضُ بخواطرِه كما يشاء؛ لعلّها تلامسُ قلبًا حزينًا تائهًا ابتعد عن الطريقِ فترشدهُ وتؤنس قلبهُ وتكون سببًا في إعادة الحياة لروحٍ أطفأتها مصائب الدنيا وكرباتها. فأهلا بكل من أراد أن يأنس ويستفيدَ إن شاء الله.All Rights Reserved