غلاف قصة مدوّنة و مشرط.  بقلم Rina_lsma7
مدوّنة و مشرط.
  • WpView
    مقروء 794
  • WpVote
    صوت 86
  • WpPart
    أجزاء 7
  • WpView
    مقروء 794
  • WpVote
    صوت 86
  • WpPart
    أجزاء 7
مكتمِلة، تم نشرها في أغسـ ٢٧
للبالغين
بعد صراعٍ نفسيٍ أرهقه في موطنه، يعزم المحقق "آليستار بلاكويل"  ترك نيويورك والانتقال إلى بريطانيا باحثًا عن بداية جديدة يعيد بها رسم حياته .
لكن ما ظنّه راحةً لم يدم طويلا... إذ يجد نفسه وسط شبكة من الجرائم الغامضة ، تُلاحق أشهر التجّار وتزداد تعقيدًا مع كل خيطٍ يصل إليه.

هل سيستطيع آليستار  مواجهة التفاصيل المخفيّة والقبض على الحقيقة والظّل الذي يحيطه ، أم أنّ الغموض هذه المرّة سيبتلعه تمامًا؟..
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف مدوّنة و مشرط. إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
尊敬的舒敏 | الفاضِلةُ شو مِيَن بقلم ayarifive
36 أجزاء مستمرّة للبالغين
زانغ شو مين، مستشارة واستاذة داخل البلاط الإمبراطوري وسيدة العشيرة الفاضلة، كانت مشكلتها الأزلية ان رأسها ليس عزيزًا عليها لذا فإنها تقع في المشاكل أحيانًا مع ذوي الطبقة الأعلى كالامبراطور والوزراء وغيرهم.. لكن شو مين تؤمن ان الحقيقة مهما كانت مرّة يحق للجميع سماعها، كما أنها تريد أن يكتب عنها التاريخ عن كونها أصدق سيدة واكثرهن صراحة في زمنها. وبالطبع سيحدث.. سيكتب التاريخ عن إمرأةٍ كالليل حاربت في الخفاء لإنقاذ عرش جين الإمبراطوري من ايادي الغيلان المتوغلة داخل الدولة العظيمة. لذا اليوم، تضع عشيرة جين بين يديها أمانةً كبيرة ومسؤولية خانقة. فتصبح شو مين الأم الغامضة والجندي المجهول لحماية مصير الإمبراطورية والعرش. قبل انقضاء مهلة الـ عام التي أعطاها "الغول" الغامض، تطارد شو مين الزمن، تقاتل بإستماتة، تسخر كل طاقتها لحماية العشيرة، لحماية العائلة الإمبَراطورية ولو كلّف ذلك قطع رأسها من طرفهم. كان هذا عهدًا قطعته على نفسها. "شو مين زانغ، لثقتنا المطلقة بكِ وعشيرتكِ زانغ.. سيكون العرش من الآن وصاعدًا بين يديك، ستحمين عرشنا تحت جناحيكِ." - تاريخ التنزيل: ٢٠٢٥/٥/٢١ رواية مستوحاه من الحضارة الصينية🩵
مـــالـــذّي تَــــعــرِفُــــه ؟ بقلم am7el1
9 فصول مستمرّة
كالغسـقِ والشـفـق كـانا.. علـّمَها كـيـف بكـفِها تمسـحُ علـى البتـلةِ بلـطف فشـدّت قبضـتَه وأفقهتـه كيـف يقاتـلُ بعنـف أهـداها عدسـاتٍ غيـرَ مـدجلةٍ لتُحـبَ نفـسَها فـأجـدَت علـيه بمـرآةٍ يـرى فـيها روحَـه ببأسِـها منـحَـها وئـامَ السـلام فأكـرمَتـه بفـوضى حـربٍ مرغـوبة ذكّـرته بالابـتسام لـكـن..كـانـا و جُـلُ هـذا أضـغاثُ أحـلام فـزميـلي الثـانويـةِ ، مَـن تنـاميا بأفـانـين الصـبا ، وٱغـدقـا بحـبٍ نقـيٍ برائـحةِ التـراب والبحـيرة ، قد صَـوّبا فـوهةَ المـسدسِ لـقلبَي بعـضِهما بـعد اثنتـي عشـر سـنةً مِـن الـفراق.. - نفـسُ القلـبِ الـذي نبـضَ بهـيامٍ ، ثـمّ تقـرحَ بالأضغـان - وإنْ جـمعتهما الزمـالةُ مجـددًا في فريـقِ القـوات الخـاصة ، فكـلُ دفـىءٍ وضـياء انقـلبَ إلى أحـلك الغـياهبِ وأشـدِ زمهـرير ، و غـدَت كـلُّ ذكـرى مـشكـاةَ تـوقٍ وفـتيلَ للأسـقـام ✯ ✯ ✯ الحَــيـاةُ مُـفــاجـــآتٌ لا تُـــعــرَفُ أوقـــاتُـــهــا ، رُبــمَـا بيـنـمـا تـحـيكِـيـن الأبــيـضَ لِــربـطِ روحِــكِ بــٱخـــرى ، يُــنـسـجُ لــكِ الأبـيـضُ لـتُـغـادركِ روحــكِ لـلـأبَــد.. ✯ ✯ ✯ ⋆. بـقـلـمِ أمــل