باللهجه العراقيه
في قلب كل بيتٍ قصة، وفي كل قصة سرّ يخفيه القدر.
هذه الحكاية ليست صخبًا ولا ضجيجًا، بل نسجٌ هادئ لمشاعر تتأرجح بين الحب والفقد، بين الخوف والرجاء.
أبطالها ليسوا خارقين، إنما أشخاص عاديون يواجهون الحياة بما تحمل من ثِقل ودهشة، يبحثون عن الأمان وسط العواصف، ويقاومون الانكسار بأمل صغير يشبه نور شمعة في عتمة الليل.
إذا كان قد أثار فضولك فأدخل الي عالمه لتكتشفهم لا ليكشفوا عنهم
بين سطورها سرّ، وبين كلماتها وجع، وحكاية قد لا تحدث إلا في عالمٍ آخر... لكنها تشبهنا أكثر مما نظن.
-مستوحاه من المشاعر مع الحقيقه
لا تبحث عَن ألبداية
فالحِكاية بدأت قبل أن تُكتب.
وما بينَ السُطور... صوت يلهث بأسمها.
" لُهَاثُ رَمايا " ليست حكاية هروب ، بل صراع للبقاء..
بقلم : مۘــريآم