Story cover for غَفلَه by to_lie15
غَفلَه
  • WpView
    Reads 29
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 29
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Aug 27
بية حسرة_طفل ضايع 
بين ينسى موتت امة 
و بين يخدم مرت ابو
بية حسرة_شاب مقعد 
سمع متعارك اخوه
بية حسرة _ام وحيد
و راح للحشد وي ابو
بية حسرة _اب فقير
و ولده بلعيد احرجو 
بية حسرة_جن ملاك 
و سمع بلمسلم سبوه
بية حسرة _جرح خاتل
تالي الشماته لكوه
All Rights Reserved
Sign up to add غَفلَه to your library and receive updates
or
#128رفض
Content Guidelines
You may also like
بين التضحية والحب [ مكتملة] by Aysha_dark
46 parts Complete
بقلمي :عائشة صفحه انستغرام:@wattp_aysha_bedarija كانت كتعيش حياتها بهدوء، روتينها المعتاد خالي من الإضطراب، بنت متصالحة مع نفسها ومع من حولها... حتى جا ذاك نهار الذي تلاقيت فيه بيه هو لي منحها حياتو بلا تردد، لكنها في المقابل وهباتو أكثر من ذلك وهباتو روحها، ولات ليه كيانًا كاملاً، قلبًا وعقلًا وجسدًا. "فهل ستحبني كما سأحبك؟ هل ستمنحني روحك كما منحتني حياتك؟ هل تهبني قلبك ابتسم بخبث وقال: "لا تنسي أنكِ جزء من ممتلكاتي... سأحبك رغم أني أكره الفراق، فأنتِ الحلم الذي يأتي مع كل ليلٍ بوعدٍ جديد." تألقت عيناه وهو يحدّق في عينيها السوداوين، حيث رأى الأمل والدموع معًا، رأى قلبًا يضم الخذلان كما يضم الأمل، وفي روحها وجد نفسه التي ظنها تائهة للأبد. نظرت إليه بعمق وهمست: "أنا حلمك الحقيقي، ذاك الذي سيرافقك مهما طال الزمن... لكن هل ستقبل أن أكون معك دائمًا، رغم كل شيء؟ هل تعلم أن حبي لك يعذبني ويواسيني في آنٍ معًا؟ لا أستطيع الابتعاد، مهما حاولت... أنت من يؤلمني، وأنت وحدك من يشفيني." ❌ ممنوع النشر إيلا بعد اخد الإدن مني ❌
You may also like
Slide 1 of 10
احفاد عمران  cover
خلخال الغجر  cover
وادي الدهر  cover
بين التضحية والحب [ مكتملة] cover
{ ما جابك الحظ الزين ، جابتك دعوة وتـر  } cover
خيط الدم cover
رُبما حياتي؟  cover
"" ﺰوٌأّجّـ آجبآريـ½""  cover
𝐎𝐁𝐒𝐂𝐄𝐍𝐄 cover
اسكريبتات متنوعه بقلمي / إيمان شلبي  cover

احفاد عمران

43 parts Ongoing

إنها رواية عن جيلٍ يحاول كسر سلاسل الماضي، عن قلوب تبحث عن حريتها وسط سلطة الجد وأصوات المجتمع، وعن سؤال يظل مفتوحًا: هل يمكن للحب أن ينتصر على إرثٍ ثقيل من العنصرية والتقاليد