
من يختار حياته ؟ أهله ؟ فطرته ؟ الجواب القطعي ، لا أحد . فعندما بدأت صمعة الساموراي تنهار و تتحول لأسطورا أهدى الرب الوريث الأخير لأسرة الساموراي ، أو معيد المجد كما دعا أبوه قبل أن يشق بطنه ، فأنفاسه كانت عارا مادام نصره ليس بين يديه ، و شرف والدها على ألسنة الجميع . فالتاريخ يعيد نفسه دائما ، لاكن بدل حروب حكم الدول سيعيد نفسه في حروب العالم السفلي ، عالم الدماء فمذا يحصل حينما يجمع الحفيد عالم الولاء بعالم الدماء . فأثناء اختيارها للشهرة ، فرضت عليه فطرته الحربAll Rights Reserved