Story cover for 𝓣𝓱𝓮 𝓼𝓲𝓷𝓼 𝓸𝓯 𝓽𝓱𝓮 𝓷𝓲𝓰𝓱𝓽 by Miaajk23
𝓣𝓱𝓮 𝓼𝓲𝓷𝓼 𝓸𝓯 𝓽𝓱𝓮 𝓷𝓲𝓰𝓱𝓽
  • WpView
    Reads 15
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 15
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Aug 28
"خطايا الليل" 🌑🔥
بين قاعة المحكمة وعالم المافيا يبدأ صراعٌ خطير بين العدالة والظلام، لكن ما لم يكن في الحسبان هو أن يتحول هذا الصراع إلى انجذاب غامض يختلط فيه الحب بالخطر... حيث لا خطوط حمراء، ولا أمان... فقط خطايا الليل.

All Rights Reserved
Sign up to add 𝓣𝓱𝓮 𝓼𝓲𝓷𝓼 𝓸𝓯 𝓽𝓱𝓮 𝓷𝓲𝓰𝓱𝓽 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
بين التضحية والحب [ مكتملة] by Aysha_dark
46 parts Complete
بقلمي :عائشة صفحه انستغرام:@wattp_aysha_bedarija كانت كتعيش حياتها بهدوء، روتينها المعتاد خالي من الإضطراب، بنت متصالحة مع نفسها ومع من حولها... حتى جا ذاك نهار الذي تلاقيت فيه بيه هو لي منحها حياتو بلا تردد، لكنها في المقابل وهباتو أكثر من ذلك وهباتو روحها، ولات ليه كيانًا كاملاً، قلبًا وعقلًا وجسدًا. "فهل ستحبني كما سأحبك؟ هل ستمنحني روحك كما منحتني حياتك؟ هل تهبني قلبك ابتسم بخبث وقال: "لا تنسي أنكِ جزء من ممتلكاتي... سأحبك رغم أني أكره الفراق، فأنتِ الحلم الذي يأتي مع كل ليلٍ بوعدٍ جديد." تألقت عيناه وهو يحدّق في عينيها السوداوين، حيث رأى الأمل والدموع معًا، رأى قلبًا يضم الخذلان كما يضم الأمل، وفي روحها وجد نفسه التي ظنها تائهة للأبد. نظرت إليه بعمق وهمست: "أنا حلمك الحقيقي، ذاك الذي سيرافقك مهما طال الزمن... لكن هل ستقبل أن أكون معك دائمًا، رغم كل شيء؟ هل تعلم أن حبي لك يعذبني ويواسيني في آنٍ معًا؟ لا أستطيع الابتعاد، مهما حاولت... أنت من يؤلمني، وأنت وحدك من يشفيني." ❌ ممنوع النشر إيلا بعد اخد الإدن مني ❌
You may also like
Slide 1 of 10
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
خيط الدم cover
𝐃𝐞𝐞𝐩 𝐰𝐨𝐮𝐧𝐝//جُـرحٌ عمــيق cover
1839 cover
𝐌𝐚𝐟𝐢𝐚 𝐇𝐮𝐬𝐛𝐚𝐧𝐝 cover
بحر العشق المالح  cover
بين التضحية والحب [ مكتملة] cover
I LOVE YOUR SHADOW cover
Addictive  cover
احفاد عمران  cover

وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة

42 parts Ongoing

حين يُثقل الماضي كاهل الروح، لا يعود الهروب خيارًا، بل خلاصًا... هربت هي، لا لتنجو، بل لتتخلّص من لعنةٍ كُتبت على جبينها انها ابنة مجرم، هكذا نعتها اقرب، وكأنها حملت وزر الخطيئة مع والدها لم يغفر لها الحب، ولا حتى طفلها الذي نُزع من صدرها كآخر رمق حياة. تركت زوجًا أحبها أكثر من ذاته، وابنًا كان يمكن أن يُنقذها... لكنها لم تكن تملك الشجاعة لتبقى، ولا القسوة لتشرح السبب. هي لم تكن جبانة... بل كانت مكسورة بما يكفي لتختار الهروب بدلًا من مواجهة مجتمع لا ينسى، ولا يغفر... ولا يرحم. فهل سيبقى ماضيها سيفًا مسلطًا على رقبتها؟ أم ستأتي لحظة تقف فيها من جديد، وتقول: "أنا... لست خطيئة أبي"؟ ا