
هل القلب خُلق ليُحبّ؟ أم ليُجرَّب خيانة من وثق بهم؟ كيف لليد التي أمسكت بك أن تدفعك نحو الهاوية؟ وكيف للعين التي وعدتك بالصدق أن تغمض عنك في أول امتحان؟ هي حكاية قلبٍ صدّق كل شيء... أحب حتى الفناء، وغُدر به حتى الانكسار. عاش ضعفًا ظنه أبدياً، حتى اكتشف أن الجراح تُنبت قوة. بين حبٍ لم يكن بالحسبان، وكرهٍ وُلد من قلبٍ كان يومًا عاشقًا، تظل الحكاية ناقصة... وسطر أخر لم يكتب بعد..All Rights Reserved