Story cover for سنبلة واحدة من القمح  by watin05
سنبلة واحدة من القمح
  • WpView
    Reads 431
  • WpVote
    Votes 42
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 431
  • WpVote
    Votes 42
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Aug 28
عندمَا تبوءُ مٌحاولات طَبِيبة نفسية لبيع بقرتها بالفشل وبدلا من بقرة واحِدة تحضى بعِجلٍ واسطورة رِيفية تقلِب حَيَاتَهَا رأسًا على عَقِب.
________________ 
الى مَايقبعُ فِينَا من نِسيان؛واِلى تِلك الكلِمة التي هَدمَته.

تصنِيف الرِواية -اِثارة شبابية- عاطفية -زواج بالاجبار- -مغامرات-حياة زوجية-حياة الريف -

استودعُ الله روايتِي. 
جميع الحقوق راجعة لي سيفار.
.تم نشرها في28/اوت/2025
All Rights Reserved
Sign up to add سنبلة واحدة من القمح to your library and receive updates
or
#232عاطفية
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
65 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
DELUSION  cover
اغلال زمن الغهيب  cover
ظل العاصفة cover
اذوب فيك موتا "الاربعيني 3" cover
الموروث نصل حاد cover
رقصة الدم الاخيرة cover
دلال "حُرمت على قلبك " cover
الكَـابٌُوسْ مِن جَـديّـد | أسَود و أبيّـض 2  cover
𝐋𝐨𝐧𝐝𝐨𝐧 𝐰𝐡𝐢𝐬𝐩𝐞𝐫𝐬 cover
مِيرَاب : مُطلقُ العنَان. cover

DELUSION

5 parts Ongoing

ماذا سيحصل إن وجدت الشخص الذي شَهدت موته بعينيك، دفنته بيديك ثم ودعته بقلب جريح!..واقفا أمامك حيا يرزق و كأنه لم يمت أساسا!؟ نفس الشيء الذي حدث مع فلادميري أوبراين رئيس إحدى الأحزاب السياسية و المرشح الأول بجدارة للفوز في الانتخابات الرئاسية، و أحد رجال أمريكا المحنكين و الأكثر دهاءا على الإطلاق! عندما يجد امرأة تشبه زوجته المتوفاة في كل شيء، واقفة وسط بيته! وسط وهم مغلف بأوصال الحقيقة ، و حقيقة مدنسة بالخطايا يجد فلادميري نفسه أنه كان يعيش حياة مزيفة كلعبة بين يدي القدر و الأعداء! فكيف لرجل سياسي ذو حدس حاد و نظرة ثاقبة أن يجعله الحب حبيس أفكار زُرعت فيه غصبا و فريسة لأوهام سوداء؟ ✔يوسلين كولينز ✔فلادميري أوبراين كل حقوق الكتابة عائدة إلي و لا أسمح بالسرقة