
حِين تكُون البِداية مُتعلقة بِشخْصية حَريصة تَسعى لاكْتشاف جزءٍ صَغير مِن ذَلك العَالم الذي يتجاوز مفهوم الخطورة بسَبب المَاضي الذّي يُطاردها، حِينها يُصبح الرجُوع بالنّسبة لهَا ليسَ خياراً بل عائق جعلهَا تلِج لدَائرة محَاطة بالاَشواك السّامة ووُحوش تَتغذى عَلى سفكِ الدمَاء.
.. شَاء القدَر اذ بِها تقَع بين قبضَتي المَاركيز الاكبَر ،... رجلٌ يمْقت القَانـون،لكّن القـانون ينحنِـي لهُ عن ظهْر قلب، ذئبٌ في ثوبِ خُروف، لايؤمن بالوُعود، اعتادَ عَلى نبرةَ القسْوة
ولا تزعزعهُ سُلطة ولاسطوة.
مِاذا سيحْدث لتلكَ العَميلة حينَ ادركَت انّها انفردَت داخل عرينِ ذئبٍ غَير منصف... هَل ستُصبح رغباتهمَا مُتطابقة أم سيجعلها تندمُ علَى اليومِ الذّي قَررت فيهِ مجرد تفكير أن تجتاز تلك القُضبان لتصل لمبتاغاها !.
بدأت2025/08/29 .
جميع الحقوق محفوظة لي ك كاتبة ولا اسمح بالسرقة.All Rights Reserved1 part