Story cover for إنتقام من عزيز خائن by siraphin
إنتقام من عزيز خائن
  • WpView
    Reads 12
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 12
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Aug 29
{  أحيانا يخسر المرأ أعز ما يملك ليحصل على أحسن من ما كان يملك. يُكافئ الإنسان على حسب نيته و طيبة قلبه، فإذا لم تُكافئ بعد فاصبر لعل مكافئتك قادمة. و إن صبرت مطولًا و لم تُكافئ فراجع قلبك و نيتك
  
    أحيانا أُخرى تكون مصيبتك هي مكافئتك فلو لاها لكان سيصيبك ما هو أفتك منها، و لعلها جعلتك تبتعد عن خطر وشيك...       }
All Rights Reserved
Sign up to add إنتقام من عزيز خائن to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
بين التضحية والحب [ مكتملة] by Aysha_dark
46 parts Complete
بقلمي :عائشة صفحه انستغرام:@wattp_aysha_bedarija كانت كتعيش حياتها بهدوء، روتينها المعتاد خالي من الإضطراب، بنت متصالحة مع نفسها ومع من حولها... حتى جا ذاك نهار الذي تلاقيت فيه بيه هو لي منحها حياتو بلا تردد، لكنها في المقابل وهباتو أكثر من ذلك وهباتو روحها، ولات ليه كيانًا كاملاً، قلبًا وعقلًا وجسدًا. "فهل ستحبني كما سأحبك؟ هل ستمنحني روحك كما منحتني حياتك؟ هل تهبني قلبك ابتسم بخبث وقال: "لا تنسي أنكِ جزء من ممتلكاتي... سأحبك رغم أني أكره الفراق، فأنتِ الحلم الذي يأتي مع كل ليلٍ بوعدٍ جديد." تألقت عيناه وهو يحدّق في عينيها السوداوين، حيث رأى الأمل والدموع معًا، رأى قلبًا يضم الخذلان كما يضم الأمل، وفي روحها وجد نفسه التي ظنها تائهة للأبد. نظرت إليه بعمق وهمست: "أنا حلمك الحقيقي، ذاك الذي سيرافقك مهما طال الزمن... لكن هل ستقبل أن أكون معك دائمًا، رغم كل شيء؟ هل تعلم أن حبي لك يعذبني ويواسيني في آنٍ معًا؟ لا أستطيع الابتعاد، مهما حاولت... أنت من يؤلمني، وأنت وحدك من يشفيني." ❌ ممنوع النشر إيلا بعد اخد الإدن مني ❌
You may also like
Slide 1 of 10
خلخال الغجر  cover
احفاد عمران  cover
𝐎𝐁𝐒𝐂𝐄𝐍𝐄 cover
الزقاق الغربي  cover
اسكريبتات متنوعه بقلمي / إيمان شلبي  cover
بين التضحية والحب [ مكتملة] cover
أرض الخناجر  cover
وادي الدهر  cover
خيط الدم cover
{ ما جابك الحظ الزين ، جابتك دعوة وتـر  } cover

خلخال الغجر

63 parts Ongoing

لا يليق بي الوقوف في منطقة الحيرة وأنا كُـل الأكيـــد .. لكن ماذا يحدث أذا وقفت؟! - سارة الحسن .