Story cover for Black by 7_Solly
Black
  • WpView
    Reads 62
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 62
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Aug 29
" ايلافانرو الفارد بلاك "
والدها : " الفارد بولكس بلاك "
والدتها : " الانتونا والكر سيموث "

قضت حياتها كلها بأسبانيا مسقط راس والدتها بعد ان هجر والدها عائلته انتقلت مع امها و ابيها منذ ان كان عمرها 4 سنوات لا تذكر عائلة والدها ابداً و لم تزرهم منذ 10 سنوات اي اصبح عمرها 13 سنن لكن بعد وفاة والدتها تنقلب حياتها راساً على عقب يضطر والدها للعودة دياره بعد غياب 10 سنوات

ابنة خال " سيريوس بلاك " و " ريجولاس بلاك "

ابنة عم " نارسيسا بلاك " و اندروميدا بلاك " و " بيلاتريكس بلاك "
All Rights Reserved
Sign up to add Black to your library and receive updates
or
#18سيريوس
Content Guidelines
You may also like
تجسدت كإبن الدوق الأقوى  by Ashveil-tn
103 parts Ongoing
حين فتحت عينَي لأول مرة في هذا الجحيم، كنت أظن أنني في كابوس... لكن لا، الكوابيس لا تُقدَّم بهذه التفاصيل. السماء رمادية كأنها شريط مهترئ من رماد الأرواح، الهواء ثقيل، كأن العالم يتنفس دماء لا أوكسجين. والأهم من ذلك... أنا لست في الأرض. أنا نير ڤيرتون. ابن دوق الظلال. عائلة ڤيرتون، العائلة التي تهمس الشعوب باسمها قبل أن تنام، والتي يخافها حتى أولئك الذين لا يعرفون معنى الخوف. آه، نير ڤيرتون... الشاب الهادئ، النبيل، المثالي، الذي من المفترض أن يصبح مركز كل شيء في هذه القصة السخيفة. لكن ما هي القصة، بالضبط؟ رواية رومانسية. نعم، رومانـسـيـة. رواية مكتوبة بالورود، واللقطات البريئة، والنظرات التي تدوم صفحات، حيث البطلة "آيلا" تقع في غرامي بعد ثلاث جمل وعشرة فصول من تبادل الابتسامات. هل ذكرت أنني أحتقر هذا النوع من القصص؟ أنا لا أطيقها. لا أؤمن بالحب المصنوع من السكر، ولا بالدموع المصقولة بالضوء الذهبي. ما المطلوب مني؟ أن أكون حبيب البطلة؟ أن أُذيب قلبها بابتسامة ووردة؟ أن أحتضنها بينما تنهار الأبراج، وأقول لها إن العالم سيكون بخير؟ لا. تبًا لذلك. هذا العالم مائل للسقوط، وأنا لست منقذًا. أنا مجرد دخيل في جسد وريث عائلة مرعبة، أعيش بين خيوط قصة لم أكتبها، ولن أمثّلها كما أرادو.
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   by rwzi_1
68 parts Ongoing
عندما فتحتُ عينيّ، لم أكن في عالمي. لم أكن في جسدي. كنت في مكان غريب، داخل شخص غريب، والأهم... داخل شرير رواية من المفترض أن يموت قبل بلوغه الثامنة عشرة. اسمه ليونيل كارستين، الأمير الرابع للإمبراطورية، الشخص الذي يكرهه الجميع، ليس لأنه طاغية أو وحش متعطش للدماء، بل لأنه مجرد عبء ميؤوس منه. مريض منذ ولادته، ضعيف، لا يستطيع حتى الوقوف طويلًا دون أن ينهار. الجميع، من والده الإمبراطور إلى أقل الخدم شأنًا، يعرفون أنه لن يعيش طويلاً... وأنا أيضًا أعرف ذلك. لكن المشكلة؟ ليونيل لا يهتم. لقد تقبّل موته منذ زمن. لم يقاتل يومًا، لم يحاول إثبات نفسه، ولم يبحث عن علاج. عاش في انتظار النهاية، وأنا الآن محبوس في جسده الضعيف، أشعر بمرضه في كل نفس، وأعرف أن العد التنازلي لنهايته قد بدأ. أمام هذا الوضع، اتخذتُ قراري: لن أحاول النجاة، لكنني أيضًا لن أعيش كجثة تنتظر الدفن. لكن عندما أعلنت رفضي للعلاج، لم يكن والدي الجديد-الإمبراطور-راضيًا. لقد قرر أن يجبرني على العلاج بالقوة، وهنا بدأت المشكلة. لأن هذا الجسد لا يريد الشفاء. كلما حاولوا إنقاذي، كلما ازداد المرض سوءًا، وكأن جسدي نفسه يرفض الإرادة التي فرضوها عليه. والآن، وأنا عالق بين حياة لم أخترها وموت يقترب، أدركت شيئًا واحدًا... إذا لم يكن الموت هو النهاية فم
You may also like
Slide 1 of 10
MHA VIORA cover
نطق أغاني Stray Kids 2 cover
تجسدت كإبن الدوق الأقوى  cover
مذكرات صيدلانية (Kusuriya no Hitorigoto) ✨ cover
مذكرات صيدلانية WN ✨ cover
『𝐊𝐢𝐦𝐞𝐭𝐬𝐮 𝐧𝐨 𝐲𝐚𝐢𝐛𝐚』☆ᴼⁿᵉ ˢʰᵒᵗˢ☆ cover
ترجمة دوجنشي/كوميك بوكونوهيرو cover
حب الطفولة  cover
إضْمِحْلال دراكو مَالفوي | The‏ ‏Disappearances Of D.M‏ cover
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   cover

MHA VIORA

38 parts Ongoing

في منزل تودوروكي، حيث يُربّى الأطفال على أن يكونوا "أقوياء لا محبوبين"، وُلدت شيري... الطفلة الأصغر، بقلب دافئ وقدرة غير مسبوقة بين أب قاسٍ يرى أبناءه مشاريع بطولية، وأم مكسورة تحاول أن تمنح الحنان بصمت، تكبر شيري وهي تبحث عن إجابة واحدة: "هل يجب أن أكون قوية... ليحبني أحد؟" وحين تنفجر قدرتها لأول مرة، لا يتغيّر فقط شكل البيت... بل يتغيّر مصيرها. تُنتزع من عائلتها بين الخوف، والاختبارات، والضحكات الصغيرة التي تُولد في الزوايا البعيدة... تبدأ شيري رحلتها لتكتشف شيئًا أعظم من القوة: أن تكون بطلاً... لا يعني أن تحترق لتضيء للآخرين. بل أن تتعلم كيف خد تُضيء نفسك أولاً.