Story cover for لَمْسَةُ الأَحْلَامِ وَالأَصْدَاء:Tʜᴇ Tᴏᴜᴄʜ ᴏғ Dʀᴇᴀᴍs & Eᴄʜᴏᴇs📜🤎 by stan_woosang
لَمْسَةُ الأَحْلَامِ وَالأَصْدَاء:Tʜᴇ Tᴏᴜᴄʜ ᴏғ Dʀᴇᴀᴍs & Eᴄʜᴏᴇs📜🤎
  • WpView
    Reads 31
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 31
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Aug 29
2 new parts
📜🖤 جريدتي: لمسة آثار أحلام
"في كل صفحة تُكتب، هناك سرّ لم يُبح به بعد... وفي كل كلمة، ظلّ لشخصٍ غاب أو لحلمٍ لم يكتمل."

تبدأ الحكاية من بين السطور المهملة في جريدة قديمة، لكنها ما كانت مجرّد أوراق باهتة. بل كانت مرآة... تُعيد فتح أبواب الماضي، وتُشعل في الحاضر شرارات لم يكن يتخيّلها أحد. بين لمسة عابرة وآثار خفية وأحلام تائهة، يجد القارئ نفسه داخل عالمٍ يشبه الواقع، لكنه يختبئ خلف أقنعة من الغموض والذكريات.

هل يمكن لكلماتٍ مكتوبة أن تغيّر مصير إنسان؟
هل الماضي مجرد ذكرى... أم لعنة نعيشها مرارًا بطرقٍ مختلفة؟
وهل ما نكتبه بأيدينا اليوم سيكون حكاية شخصٍ آخر غدًا؟

هنا، لن تقرأ رواية عادية. بل ستفتح "جريدة" لم تُطبع بعد... سطورها ليست حبرًا، بل حياة، نبض، وأسرار.

 اغمري نفسك في عالم تترك فيه كل أحلام أثرها،  
ويخفق كل قلب بأصداء قصص لم تُحكَ بعد.  

"لَمْسَةُ الأَحْلَامِ وَالأَصْدَاء" هي رحلة عبر المشاعر،  
الذكريات، واللحظات التي تشكّل القلب.  
تابعي همسات الإلهام، الإيماءات الصامتة للعناية،  
والجمال الرقيق المخفي في تفاصيل الحياة اليومية.  

اكتشفي السحر وراء الروابط غير المرئية،  
الحنان في أبسط الإيماءات،  
والقصص التي تبقى محفورة في أرواحنا إلى الأبد.  
.
All Rights Reserved
Sign up to add لَمْسَةُ الأَحْلَامِ وَالأَصْدَاء:Tʜᴇ Tᴏᴜᴄʜ ᴏғ Dʀᴇᴀᴍs & Eᴄʜᴏᴇs📜🤎 to your library and receive updates
or
#111واتباد
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
بين ديرتين... ضاعت حنّيته cover
عشق عائلة الجزار cover
الشتاء الدافئ  cover
إلا وأنا معاك  cover
حق المظلوم 4 (2) cover
زواج ام اغتصاب (قصه حقيقيه🔞) cover
رهـــف  cover
نقطة أنهيار  cover
حبيبه السلطان cover
قصه عراقيه حقيقيه واقعيه فصليه  cover

بين ديرتين... ضاعت حنّيته

41 parts Ongoing

"بين ديرتين... ضاعت حنّيته" نوف... بنت انكتبت بدايتها في حضن أم، وأب انكسر وما تزوّج بعدها كبرت في مدينة ما تشبه ملامحها، في بيت زوج أمّها... رجل حب أمها من قبل لا تكون نوف موجودة، وربّاها كأنها بنته لكن الحنيّة؟ كانت دايم ناقصة، ضايعة بين ديرتين، وأهل، وقصص ما انقالت بعد عشرين سنة من الغياب... يرجعون للديرة يرجع وجهها لأماكن كانت تنتمي لها وهي ما تعرف ويرجع اسمها لأب... انتظرها بصمت، وما ناداها طول العمر إلا بـ "بنت أم نوف"