Story cover for اسكريبت وتين وعُمير.  by Bo2somat
اسكريبت وتين وعُمير.
  • WpView
    Reads 2,042
  • WpVote
    Votes 102
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 2,042
  • WpVote
    Votes 102
  • WpPart
    Parts 4
Complete, First published Aug 29
_أنت تعرفني من امتى؟ 

اتنهد تنهيدة راحة.. وسند على سور البلكونة وبيبص قدامه بعد ما وقف وقال: 
_من زمان أوي، من يوم ما كنتِ ماشية منكوشة وأنتِ عندك 12 سنة.. 

جه دوري دلوقتي للصدمة.. بصيت له بعينين مفتوحة على آخرها وسألته: 
_ازاي؟ دا أنا مكنتش أعرف إن "منال" عندها أخ أصلا ساعتها! بعدين أنا مكنتش منكوشة!!
All Rights Reserved
Sign up to add اسكريبت وتين وعُمير. to your library and receive updates
or
#119شعر
Content Guidelines
You may also like
مُنقذى (قُلُوبٌ حِينَ هَوَتْ، هَوَتْ) by fatem878
48 parts Ongoing
الهرب مُرهق خاصةً حين تستطيع مخاوفنا اللحاق بنا حيث لا مفر من الهرب نفسه والنفس مخلوق لا يمكن فهمه لكنها رغم ذلك تحمل على عاتقها مسؤوليه صاحبها كاملة فإن فسدت قتلته وإن تعمق في فهمها ربما فقد عقله هي كبرت بين خوف صافٍ واختارت العمل كمنظفة للأشواك من طرق الآخرين متجاهلة وغز نفس الأشواك لجميع انحاء جسدها . هو تغذى حقدًا ونشأ حيث لا قوانين ولا احكام، فقط أصوات اغواء النفوس، كدمية ذات احبال يتحكم بها مجهول ويسوقها نحو المجهول حيث في اللحظة الحاسمة لن يحترق سواه . فهل ينتشله حبها من بين النيران أم يحترق كلاهما منساقين بلا وعي نحو الهاوية هل يكون الحب مُنقذ أم أنه فقط باب من أبواب الجحيم مُزين بالورود من الخارج ليرواغ فريسته . . اعزائي القراء نحن على موعد مع حكاية لا تُنسى ربما يوجد جزء منا داخل جميع شخصياتها، ربما تُبكينا أو تُضحكنا لكن في جميع الأحوال لن يزول أثرها سريعًا #مُنقذي #فاطمة_عباس
You may also like
Slide 1 of 10
عٌـقُـآبًـيَ cover
الهجــــَينـــه cover
شيخ في محراب قلبي ( مكتملة ) cover
لا تخافي عزيزتي الجزء الأول والثاني cover
بايكر وشفرة خاصة  cover
مراية ستي  cover
وأنا اخترتك cover
إعادة توجيه حب  cover
رحلة البحث عن متحرش  سلمى خالد  cover
مُنقذى (قُلُوبٌ حِينَ هَوَتْ، هَوَتْ) cover

عٌـقُـآبًـيَ

15 parts Ongoing

هّيَجّ وٌکْآتٌبًهّ آلَلَهّ يَصّيَر وٌنِصّيَر وٌتٌجّيَ يَمًيَ وٌنِحًقُق بًآقُيَ آلَآحًلَآمً مًوٌ بًسِ يَوٌمً آضلَ وٌيَآکْ سِهّرآنِ. وٌغُلَآتٌکْ مًنِ فُرحًتٌيَ سِبًوٌعٌ مًآنِآمً.