Story cover for هل للحب أنواع؟؟؟ by Kholoud113138
هل للحب أنواع؟؟؟
  • WpView
    Reads 1,089
  • WpVote
    Votes 83
  • WpPart
    Parts 7
Sign up to add هل للحب أنواع؟؟؟ to your library and receive updates
or
#1دراما،
Content Guidelines
You may also like
" بنت القرية "  by Alice23_7
27 parts Ongoing
بطلنا ( ضاري من هاجد ) ضاري ، ولد بالمدينة بين عيلة مكونه من أربع أفراد ، أبوه 'هاجد' ، طيب لكنه شديد ، أمه 'وضحى' ، طيبة وتحب الخير لعيالها ، وأخوه الأكبر 'متعب' شخص مسؤول وعاقل وفاهم ويساعد أهله وحاط عيلته قبل كل شيء ، وضاري؟ طلع عكس أخوه تماما ، شخص مدلل ، ما يحب الشغل ، كسول ، متعود على الرفاهية ، وكانت كذا حياته بدون تعب ولا جهد ولا هم يحزنون ، أبوه كان دايم يحاول فيه يقنعه يشتغل يقنعه يكون بنفسه لأنه مب بزر عشان يصرف عليه ، ضاري بمنتصف العشرين ، أبوه حاول فيه لين سئم منه ، قرر أبوه أنه يرسله لأحد القرى ، عشان يتعلم يشتغل ويعتمد على نفسه ويكون نفسه ويدور رزقه بدون ما أحد يصرف عليه ويعرف يجتهد بدمه وعرق جبينه ، ضاري كان رافض وكاره الفكرة تمامًا ، بس أبوه أصر وما كان فيه مجال للرفض ، وعلى مضض ، ضاري جهز عفشه متوجهًا لقرية معينة من ناحية ثانية بطلتنا ( عطوى ) عطوى فتاة شابة بأوائل العشرينات ، عايشة بقرية واسعه ، والقرية ذي الكل فيها يعرف بعض ، عطوى تعيش في بيت قروي بسيط ولطيف ، مع أمها المكناه بـ'أم جزاع' ، وأخوها الأكبر 'جزاع' ، أم جزاع من زمان وهي معروفه بين القرية بكرمها وحكمتها وطيبة قلبها ، ومعروفه بالتجارة والسوق ، ونتيجة لذلك ، عيالها كانو معروفين بعد ، جزاع ، شاب بنهاية العشرينات ، متعود على شغ
You may also like
Slide 1 of 10
على حافة الثأر  cover
ضاري وعطوى || شارع الأعشى cover
" بنت الق�رية "  cover
عــروس الچبايـش cover
شمس لايهم  cover
مـن الالــم cover
حين كُنت غيري ( الأعشى _ ضاري وعطوى )  cover
حب الاعشى  cover
عطوى وضاري cover
مِن بعد مَزح ولَـعب / "ضوى" cover

على حافة الثأر

13 parts Ongoing

كلما رأت ملامح ذلك الرجل العربي الأسمر، تشتعل نار الكراهية في قلبها. لم يكن حقدها وليد اللحظة، بل تراكم من خيبات وخسارات ربطتها في ذهنها بوجهه ولون بشرته. تنظر إليه بعينين متقدتين، لا ترى فيه إلا رمزًا لخذلان قديم، وظلًا يعيد إليها كل ما أرادت أن تنساه. في صمتها صراع داخلي، وفي حقدها وقود يدفعها نحو الانتقام.