التقينا... لا على مَوعِدٍ ولا على ودّ،
بل على صَخبٍ يُشبه أرواحنا،
هو عنادٌ يقابل عناداً،
ولسانٌ يشتبك بلسان،
حتى ظنّ العالم أن بيننا حربًا لا تنطفئ.
روايه قي ولد و ولد
لم يكن رجل عاديّ يعقد صفقة زواج مدبّر .. كان رجُل يعيش في ظلال ذكرياته الموجعة و لا نية له في التخلّص منها ..
رجلٌ مُقيّد في دوامة الشعور بالذنب ..
إذا ..
ماذا لو كان يعيش على حدود الظلام ؟ .. هل سيزوره النور يوما ؟ ..
" أقول عنكِ ناقصة عقل .. لكنّ حضوركِ يذهب عقلي .."
" أنتِ من النوع الذي لا يمكن أن تحبّ من بعده .. أنتِ تأتين لِتكوني الأخيرة .."
رواية : على حدود الظلام ( الجزء الثالث و الأخير من سلسلة الجزائر ) ..