Story cover for كبتاغون 18+ by diigoo
كبتاغون 18+
  • WpView
    Reads 289
  • WpVote
    Votes 49
  • WpPart
    Parts 9
  • WpView
    Reads 289
  • WpVote
    Votes 49
  • WpPart
    Parts 9
Complete, First published Sep 02
2 new parts
اختُطف ليدخل عالمًا لم يختره. تعلم أن الثقة ضعف والخيانة ضرورة. الآن، عليه أن يكافح ليس فقط للبقاء حيًا، بل للاحتفاظ بآخر جزء من إنسانيته في عالم يسعى لسلبها منه."
All Rights Reserved
Sign up to add كبتاغون 18+ to your library and receive updates
or
#13عصابات
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
171 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
ودعا المراهقة__Teenagers are invited  cover
𝑳𝑶𝑽𝑬 𝑭𝑹𝑬𝑨𝑲  cover
SS ¦ Me or your cigarettes? | JJK cover
Amoureux d'enfance → حب الطفولة ←  cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
𝐎𝐁𝐒𝐂𝐄𝐍𝐄 cover
the chance cover
أرض الخناجر  cover
شركاء سكن  cover
مروِضةُ الرِجال.✓ cover

ودعا المراهقة__Teenagers are invited

10 parts Ongoing

"کْلَّ مًنِ آقُتٌربً مًنِ نِآريَنِآ... إمًّآ آخِتٌفُﮯ، أوٌ تٌغُيَر لَلَأبًدٍ. کْأنِ آلَحًزٍنِ کْآنِ لَعٌنِةّ تٌمًشُيَ خِلَفُهّآ، وٌکْأنِ آلَظُلَآلَ لَآ تٌطِآردٍهّآ... بًلَ تٌوٌلَدٍ مًنِهّآ."