وَما زُلتُ في رَيعِ الشَبابِ وَإِنَّما
يَشيبُ الفَتى في العِراقِ قَبلَ أَوانِ...
هما اخوه يعيشان معا مع والدتهم دون مسمى الاب منذ صغرهما كان قلبا واحد و وروح واحده و لكن بعد رحيل الام تغير كل شيء بات الاكبر مختلف كثيرا اكثر قسوه و اكثر برود و الاصغر كان بين براثين فشل و حزن الأمرين رحيل والدته و تغير اخيه... فكيف سيكون الامر بينهما بظهور سبب كل ما مر به الاثنين
و هل سيبقى الاكبر بقسوته؟ و الاصغر هي سيحاول ام انه سينهي كل شيء؟
روايه عراقيه... عائليه..
خاليه من العلاقات المحرمه..
بعد قرائه اول بارت تفهم الفكره...
تتكلم الروايه عن شاب في الاثنين و العشرين من عمره
يسكن مع أبيه الذي لا يطيق وجوده منذ ست أعوام
حسنا هو ابن غير شرعي نتيجه ليله عابره لم يعش مع
والده في طفولته خسر و الدته عندما كان يبلغ الاربع أعوام ونصف
و عاش معضم حياته و حيدا منذ وفات والدته التي لم تكن تشكل
فرقا بها
ما يجمعه مع أبيه هو العمل احل فهو يعمل مع أبيه
و يجتمعان عند الحديث عنه و ايضا يخاف والده كثيرا
أو لنقل أنه لا يعترض على ما يفعله به و الده من ضرب و اهانه
يقرر الاب أن يعود لعائلته التي تركها بعد أن علم بوجود ابنه الأوسط الذي كان خطيئه عمره
لكن ماذا سيحدث معه بطلنا
هل سيتقبله إخوته و أعمامه و أولادهم
هل سيتلقى الحب الذي لم يعرفه طوال عمره
ام انه سيكون مجرد شخص مرئي بينهم
حسنا يا رفاق الوصف يظلم فكره الروايه التي هي مختلفه
تماما ارجو منكم عدم الحكم عليها قبل أن تقراوها.
فلا يجب أن تحكم على الكتاب من غلافه أليس كذلك ؟؟
تمت الكتابه بتاريخ
2023/2/20
تم النشر بتاريخ
2024/6/2
النهايه بتاريخ
2025/3/2
و لا زال هناك جزء لم يتم نشر هو مكتمل و لكن
يحتاج تعديل