
في عالم يُقاس فيه الشرف بالقوة، وقيود القصور تُقيد حتى القلوب، تقف فكتوريا ، الأميرة التي رفضت أن تكون مجرد صورة على جدران القصر. سيف في يدها، قلب ينبض بالتمرد، وعقل يعرف أن الحرية أغلى من أي لقب. أليكسندر: رجل غامض وبارد، عيون تخفي بحرًا من الأسرار،حياته مشبعة بالمآسي: محاولات قتل، خيانة أقرب الناس له، فقدان والدته منذ الصغر كل خطوة يخطوها تحمل وزن الماضي، وكل نظرة منه تحمل تهديدًا صامتًا.All Rights Reserved
1 part