
بداية الرواية (مقترح للمشهد الافتتاحي) الليل كان يلف الحي الفقير بصمته المخيف، بينما كانت إيرين تحمل حقيبة صغيرة مليئة بالأوراق والفواتير، تمشي بخطوات متسارعة لتعود إلى المنزل قبل أن يقلق قلب أمها. منذ أن هرب والدها، تحولت هي إلى رجل البيت وعموده. لم تكن تملك ترف الضعف، فالحياة كانت أكثر قسوة من أن تمنحها لحظة راحة... لكن ما لم تكن تعرفه أن خطيئة والدها القديمة ستقلب حياتها رأسًا على عقب. فالأب الخائن راهن على أغلى ما تملك: العقيدة لنفسها ..All Rights Reserved