حياتِي بَقت مِثل ما هِي وَ لكِن التَحول الحَقيقي كَان فِي الداخل، مَا عُدت أرى المواقِفُ و الأشياء مِثل ما رأيتُها فِي السابِق. رُبما أنتَ بِحاجه إلى من ي ِغير نظرتُك للأشياء لا مُحِيطك.All Rights Reserved
1 part