
ملخص لحياتي السابقة والحالية في ثلاث جمل: واجهت في حياتي السابقة: زوج متردد خائن، حماة سيئة السمعة، وصهر يتفاخر بأنه "رجل ناضج وجذاب". في حياتي الحالية: زوج عكس السابق تمامًا، حماة عكس السابقة تمامًا، وصهر... مختلف تمامًا أيضًا. النتيجة؟ راضية تمامًا. "ما أطيب حظكِ، أليس كذلك؟ أيّ حماة في هذا العالم تسكن بجوار كنتها وتقوم بأعمالها بدلًا منها كالخادمة؟." تحملتُ الإهانة والتجاهل في بيت زوجي لسنوات، حتى اكتشفت خيانة زوجي... ومتُّ في ذلك اليوم. لكن حين فتحتُ عينيّ، وجدت نفسي داخل رواية "ندم" خيالية، وقد أصبحتُ الشريرة وخطيبة الرجل الذي سيكون لاحقًا نادمًا حتى الموت!. لو بقيت ساكنة، فسأعيش الذل نفسه وأُطرد من بيت زوجي كما في حياتي السابقة. لكن هذه المرة، لن أعيش الحياة ذاتها مرة أخرى. سأجد لي شخصاً وسيمًا من العامة، وأرث ممتلكات والديّ، وأعيش بسلام ورفاهية في إقطاعيتي... من دون زوج ولا عائلة زوج!. لكن أولًا... عليّ أن أفسخ خطبتي من البطل بهدوء. كل ما فعلته هو أن أكون مؤدبة مع عائلة زوجي المستقبلي، أقوى عائلة في الإمبراطورية، كي لا أغضبهم... لا أكثر. غير أن ردّة الفعل لم تكن كما توقّعت: "أمي..." "هل ناديتِني الآن بـ'أمي'؟" "آه، لا، أقصد... خرجت الكلمة بالخطأ-" "بالخطأ؟ لا أظن. خرجت بوضوح تام." "...؟" "أحسنتAll Rights Reserved