
هذه ليست قصة بطلة خارقة، ولا حكاية خيالية بعيدة عن الواقع. إنها قصتي أنا... قصة فتاة مثل أي شخص آخر ، تتعثر، تبكي، تنهض، وتعيد المحاولة من جديد. أكتب هذه الكلمات لا لأروي لكم حياة مثالية، بل لأشارككم ما تعلّمته من الألم، من الوحدة، ومن لحظات صغيرة صنعت في داخلي فرقًا عظيمًا. ربما تجد نفسك في سطوري، وربما تكتشف أن جزءًا من حكايتك يختبئ بين كلماتي. فإن شعرت يومًا أنك لست وحدك في هذا العالم، وأن كلمات بسيطة استطاعت أن تمنحك بعض الدفء... فأنا أكون قد وصلت إلى هدفي. هذه حكايتي مع الحياة... أتركها بين أيديكم، علّها تهمس لقلوبكم كما همست لقلبي. 🌸All Rights Reserved