
ظنّت أن قلبها مات منذ زمن، وأن لا شيء قادر على إيقاظه... لكن لقاءً واحدًا كان كافيًا ليقلب الموازين، ويُحيي فيها ما حاولت نسيانه طويلًا. غير أن الأقدار لا تمنحنا السعادة مجانًا؛ فمع كل نبضة تُزهر، هناك خوف يترصّد، وسرّ يهدّد بأن يسرق الأمان من بين يديها. فهل يُزهر القلب حقًا... أم يترك خلفه شوكًا لا يزول؟All Rights Reserved