Story cover for انقذني من شر اخاه by bstvifi
انقذني من شر اخاه
  • WpView
    Reads 30
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 30
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Sep 04
لا يدوم الشر ولا يدوم الفرح
All Rights Reserved
Sign up to add انقذني من شر اخاه to your library and receive updates
or
#307ال
Content Guidelines
You may also like
هاربه من العذاب by 131_a_r
78 parts Complete
كان عمري وقتها 16 سنة لكن شكلي يبين اكبر من عمري .. وصلت الگراج الكبير .. يعني الي بي جميع السيارات الي تروح للمحافظات .. كان وقت الفجر تقريبا الگراج شبه فارغ .. تندمت وخفت وتراجعت بخطواتي .. " شجاي تسوين شذر .. وين رايحة والمن ؟؟ " احجي بداخلي والخوف ماخذني .. ردت ارجع تذكرت حياتي السابقة .. اذا ارجع اكيد مايخلوني عايشة ابوي يموتني .. اي وخاصه هسا امي گعدت للصلاة وشافتني ماكو .. غمضت عيني وتجرأت لاول مرة بحياتي وتقدمت بخطواتي.. جنت شايلة جنطة بيدي ولابسة جبة ولافة حجابي زين بس احس السواق كلها تاكلني بعينها .. سمعت واحد يصيح بغداد بغداد .. تقدمت اله .. وعيوني تباوع منا ومنا .. صارت عيني على شخص لابس زيتوني وواگف گبال الگهوة يشرب جاي ويتفحصني بعيونة او بالاحرى يخزرني .. دنگت بسرعة وصلت الدمعة الطرف عيني ردت ابجي واعيط من خوفي .. تقدم صاحب التكسي وسألني .. " بوية انتي اقسام يعني قصدي تردين البغداد " مافهمت شگال هزيت راسي بسرعه بس ردت اصعد واخلص من نظراتهم ..!!!!!!!! ////////////////////////////////////////////// نتركم انتو تعيشون القصه باي 🥺❤️
خيال الظل والارهاب by 20nana29
24 parts Ongoing
لبست الدراعة المطرزة و الثكيلة وعليها الملفع الأبيض وذهبي ، غمضت حيل لمن سمعت هوساتهم و هلاهلهم معناها اجه! فترة يلا نزلت وأمشي بثكل رجليه يرجفن ليش ما أدري ، ما متحضرة ولا مفكرة ابد لهالحظة وصلتلهم همه ملتمين بالمطبخ بس هو بمدخل البيت شفته يلاعب الجهال ويضحك وياهم يا الله شكد متغير وضعفان! چان شايل تولين يلگف بيها ويدغدغها وهي سكرانة من الضحك وهو ميت عليها ، شوية وصاح فداوي للبنات هاي البنية ام الكناكر بنيتنن تقدمت بخطوات ثكيلة وروح ترجف وبانفاس باردة وصوت يحاول يكون ثابت گتله بهدوء.. _بنيتي وبنية شيخ ناصر رد بتعجب ورافع حاجب من حاجبه نظراته بيهن ميول للاستهزاء.. _ءاسن ام الملاسن! بنفس رفعة حاجبه رفعتله حاجبي وكأني اتحدا گتله.. _تتذكرني؟! رد برد أقوى مني رد كسرني وكسر ثباتي خض روحي خض زعزعني طشرني لكل مكان وصلة لمن گلي.. _ما ناسيچ حتى اتذكرچ ، ورم خبيث مزمن بالروح أنتِ دومچ بيه! #بقلمي_بصره_الربيعية غير محلل ولا مبرئ من ينقلها أو يقلدها.
الاميرة المفقودة || 𝐓𝐇𝐄 𝐋𝐎𝐒𝐓 𝐏𝐑𝐈𝐍𝐂𝐄𝐒𝐒 by watt_vani
2 parts Ongoing
__𝙵𝚊𝚖𝚒𝚕𝚢 𝚗𝚘𝚟𝚎𝚕__ بينما كان هو يبحث عنها في كل شبرٍ من الأرض... بينما كانت صورها القديمة في رأسه تتكسر كزجاج عالقٍ تحت قدميه، بينما كان يسأل الليل عن صوتها، والريح عن وجهها، والبحر عن صراخها الأخير... كانت هي هناك. ليست ميتة. وليست حية تمامًا. كانت عالقة بين ذاكرةٍ تشوهت، وجدارٍ لم يكتب عليه أحدُهم "اشتقت إليك". كل تفكيره كان يصرخ باسمها، "أين أنتِ؟! هل تؤلمك الحياة كما تؤلمني؟! هل فقدتِ ذاكرتك؟ أم فقدتِ الإيمان بوجود من يبحث عنك؟" لم يكن يبحث عن أختٍ عادية، بل عن قطعة من روحه فُقدت في الطفولة، عن طفلة كان يُطعمها من لقيماته، ويحتضنها كلما سقطت... ثم خطفها الظلام. --- لكن هذه ليست رواية أخرى عن إخوةٍ يحبون بعضهم، ولا عن منزل دافئ يتصالح فيه الجميع في النهاية. هذه رحلة. عائلة. خطر. وتاريخ. رحلة مليئة بـ: - اللطافة التي لا تُرى بالعين بل تُحَسّ عند أول عناق، - الأكشن الذي لا تفتعله الأقدام بل تصنعه القلوب عندما تحارب، - الأسرار التي لا تُقال بل تتساقط من العيون، - الألغاز التي لا تُحلّ بالمنطق، بل بـ "من نثق به؟"، - والأبوية... التي لا يشترط أن تأتي من الأب. --- تسريب من قلب الرواية: في ذلك الوقت الرمادي، في تلك الغرفة البيضاء المفرطة في الهدوء، كان الأطفال يجلسون بصمت... أنفاسهم محبوسة، كأنهم لا
You may also like
Slide 1 of 10
هاربه من العذاب cover
خيال الظل والارهاب cover
نقطة أنهيار  cover
عشق عائلة الجزار cover
انا بنت ذلك الفقير cover
خلف القضبان روح يتيمة  cover
رهـــف  cover
الاميرة المفقودة || 𝐓𝐇𝐄 𝐋𝐎𝐒𝐓 𝐏𝐑𝐈𝐍𝐂𝐄𝐒𝐒 cover
نهوة الشيخ cover
 أنا وجهامة الشيخ cover

هاربه من العذاب

78 parts Complete

كان عمري وقتها 16 سنة لكن شكلي يبين اكبر من عمري .. وصلت الگراج الكبير .. يعني الي بي جميع السيارات الي تروح للمحافظات .. كان وقت الفجر تقريبا الگراج شبه فارغ .. تندمت وخفت وتراجعت بخطواتي .. " شجاي تسوين شذر .. وين رايحة والمن ؟؟ " احجي بداخلي والخوف ماخذني .. ردت ارجع تذكرت حياتي السابقة .. اذا ارجع اكيد مايخلوني عايشة ابوي يموتني .. اي وخاصه هسا امي گعدت للصلاة وشافتني ماكو .. غمضت عيني وتجرأت لاول مرة بحياتي وتقدمت بخطواتي.. جنت شايلة جنطة بيدي ولابسة جبة ولافة حجابي زين بس احس السواق كلها تاكلني بعينها .. سمعت واحد يصيح بغداد بغداد .. تقدمت اله .. وعيوني تباوع منا ومنا .. صارت عيني على شخص لابس زيتوني وواگف گبال الگهوة يشرب جاي ويتفحصني بعيونة او بالاحرى يخزرني .. دنگت بسرعة وصلت الدمعة الطرف عيني ردت ابجي واعيط من خوفي .. تقدم صاحب التكسي وسألني .. " بوية انتي اقسام يعني قصدي تردين البغداد " مافهمت شگال هزيت راسي بسرعه بس ردت اصعد واخلص من نظراتهم ..!!!!!!!! ////////////////////////////////////////////// نتركم انتو تعيشون القصه باي 🥺❤️