Story cover for أشد الناس عداوة by mahmoud_777
أشد الناس عداوة
  • WpView
    Reads 464
  • WpVote
    Votes 112
  • WpPart
    Parts 13
  • WpView
    Reads 464
  • WpVote
    Votes 112
  • WpPart
    Parts 13
Ongoing, First published Sep 05
في قرية مصرية من خمسينيات القرن الماضي، يولد شحاتة ليكتشف أن الفقر أهون من قسوة الإخوة، وأن البيت قد يتحول إلى ساحة عذاب بدل أن يكون مأوى.
"أشد الناس عداوة" رواية مستوحاة من أحداث حقيقية، تغوص في تفاصيل العائلة الريفية، وتكشف الوجه المظلم للأخوّة... حيث قد يكون الدم نعمة تحفظك، أو لعنة تدمّرك.
All Rights Reserved
Sign up to add أشد الناس عداوة to your library and receive updates
or
#454رمانسي
Content Guidelines
You may also like
ما وراء الصفحة الأولى by alaa_aa_aa
44 parts Complete
من قال إن الكتب لا تختار قرّاءها؟ ومن قال إن القدر لا يختبئ بين ورقةٍ وعنوان؟ وما بين سطرٍ وسطر بوّابةٌ خفية تنتظر أن تُفتَح، وزمنٌ نائمٌ بين أوراق النسيان، ينتظر نفسًا لا تشبه أحدًا. هي لم تكن تبحث عن القدر، بل كانت تهرب إلى كتاب. فهل يُعقل أن تهرب من واقع إلى قدرٍ مكتوبٍ بالحبر والدهشة؟ من زمن الضوء إلى ممالك الظلال، من ضجيج الحاضر إلى سكونٍ تحرسه السيوف. وفي عين أميرٍ لا يرى سوى الرماد تبدأ الألوان في التنفّس. من هي؟ ولماذا جاءت؟ وهل تكون هي الجواب أم اللغز ذاته؟ وماذا إن كان وجودكِ وحده يُبدّل قوانين عالمٍ بأكمله؟ ماذا إن جعلتِ أميرًا يرى لأول مرة لا بعينيه، بل بكِ؟ هي قصة لا تبدأ من الغلاف، بل من اللحظة التي تقفين فيها أمام الصفحة الأولى ولا تعرفين بعدها، إن كنتِ ستقرئين النهاية أم ستُصبحين جزءًا منها. وراء الصفحة الأولى...تبدأ الحكاية. لكن من يُحدّد نهايتها؟ لـــــ الـاء اشـرف
You may also like
Slide 1 of 10
ما وراء الصفحة الأولى cover
لعنة جعلتني أحبك( قيد التعديل) cover
قضايا الملف 31 "قضية منزل السيد ويليام" cover
ثار دخيلات السادة  cover
سُكَّر أبيض| نوَّار.  cover
قاتل في المتجر  cover
قواعد الأُنثىٰ العشر cover
الضربة القاضية (مكتملة) cover
في إحدى ليالي ديسمبر cover
المملكة المحرمة cover

ما وراء الصفحة الأولى

44 parts Complete

من قال إن الكتب لا تختار قرّاءها؟ ومن قال إن القدر لا يختبئ بين ورقةٍ وعنوان؟ وما بين سطرٍ وسطر بوّابةٌ خفية تنتظر أن تُفتَح، وزمنٌ نائمٌ بين أوراق النسيان، ينتظر نفسًا لا تشبه أحدًا. هي لم تكن تبحث عن القدر، بل كانت تهرب إلى كتاب. فهل يُعقل أن تهرب من واقع إلى قدرٍ مكتوبٍ بالحبر والدهشة؟ من زمن الضوء إلى ممالك الظلال، من ضجيج الحاضر إلى سكونٍ تحرسه السيوف. وفي عين أميرٍ لا يرى سوى الرماد تبدأ الألوان في التنفّس. من هي؟ ولماذا جاءت؟ وهل تكون هي الجواب أم اللغز ذاته؟ وماذا إن كان وجودكِ وحده يُبدّل قوانين عالمٍ بأكمله؟ ماذا إن جعلتِ أميرًا يرى لأول مرة لا بعينيه، بل بكِ؟ هي قصة لا تبدأ من الغلاف، بل من اللحظة التي تقفين فيها أمام الصفحة الأولى ولا تعرفين بعدها، إن كنتِ ستقرئين النهاية أم ستُصبحين جزءًا منها. وراء الصفحة الأولى...تبدأ الحكاية. لكن من يُحدّد نهايتها؟ لـــــ الـاء اشـرف