ويقال بأن للورد حكاية، من سيفهم حكايتك ياورة!
هو رجل يصنع من صمته لغزاً، ومن نضراتة ناراً، لايفهم بسهولة وكل من يقترب منه يكتشف اعماقاً لم يكن يتوقعها.
هي: كالورد رقيقة، ومليئ بالعاطفة، كل كلمه منه تحمل دفء وحساسيه.
هو: كشوك حاد وموحً بالغموض، كل رد منه يلسع قليلاً قبل أن يترك اثرا عميقا
حيث، يلتقيان، بالكلام تتحرك المشاعر بين دفء وردي ونفس، شوكي كل جمله كأنه رقصه على حافة خطر جميلة تجعل القلب يخفق بصمت، وعيون العقل تترقب بحذر،
___
فزيت على صوت ردمه بالباب گلبي جفل واني اشوف مناضرهم المقززه اباوع من فوك غرفتي واحس پكلبي مات رجليه مايحملني مديت ايدي بس اريد ابطل رجيف واكدر افتح الباب من غير حس ماكو ثواني استغرق الوقت مني بس حسيته ساعات واني روحي ترجف عيوني يديرن فتحت الباب وركضت ختلت وره التانكي..
قصه واقعيه حدثت بلفعل
يمكن هاي القصه لو جايتني عن طريق الماسنجر لو الواتس
جان كلت بيها هولي مبالغه وتفخيم
لكن هاي القصه حدثت فعلا سنة ٩٧
بمنطقتنا قصه اشبه ان تكون خياليه
رغم بساطة القصه بس بيها معاني هواي
تعالو نشوف تفاصيل هاي القصه