6 parts Ongoing Matureباللهجة العراقية ||
لم أرد هذا الطريق ... لم أطلب أن يزرع نفسه في تفاصيل حياتي، وأن يحوّل أنفاسي إلى أمانات في قبضته. كنت أصرخ بداخلي ابتعد، دعني أعيش بلا قيد، بلا ذنب، لكن خطواته كانت تطاردني حتى في أحلامي. كنت أظن أنني أملك القوة على الانسحاب، لكنني كلما نظرت في عينيه، اكتشفت أنني أضعف بكثير أمام هذا الجنون الذي يسميه حبا .
🔴 الرواية للبالغين لاحتوائها على مشاهد قد لا تناسب البعض + 18