بنت ذات عيون زرقاء متوهجة مدلله من قبل والدها يذهبون إلى كربلاء لاداء الزيارة تدعي هنالك أن اقابل حب حياتها و اهلها بعد أن اضاعتهم لتلتقي بحب حياتها ليساعدها في العثور على اهلها و العودة اليهم و تبدأ الرحلة ...............
لم يكن الحب يوما في حياة سلطان...حتي جاءت شمس. رجل اعتاد أن يخفي حنانه خلف قسوته،وفتاه بريئه بعفويتها تشعل قلبه من جديد.بين الضحك والدموع ،يولد عشق يتحدي فارق العمر...فهل يكتب له البقاء؟