Story cover for "رُواسِـن" وَ المَـوطِن  by ROZYNA_HOSSAM18
"رُواسِـن" وَ المَـوطِن
  • WpView
    Reads 668
  • WpVote
    Votes 131
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 668
  • WpVote
    Votes 131
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Sep 06
بينما حاولت هي الهروب من مصيرًا فُرض عليها ،
وجدت نفسها في مصيرٍ أشد..
وَ...
الكِتاب!
All Rights Reserved
Sign up to add "رُواسِـن" وَ المَـوطِن to your library and receive updates
or
#616زمن
Content Guidelines
You may also like
" الصويب اللي غشت صدره دماه " by s_rx1900
11 parts Ongoing
«حين تُنسَج خيوط النهاية ونرفع أيدينا نلوّح لطريقٍ وظلّ الشجر وبقايا أرواح البشر، حين تودّع الميناء والسفن وديارًا كانت منك وفيك لرحلة تُرجى منها الكثير، ويُحال عليك الحول ثم تعود صفر اليدين، لا أماني بَقيت ولا حبايب تنتظر، ما يتبعك إلا الوهم وصدى ذكرى غرزت سيوفها في جوفك، كل الحكاية كانت كذبًا، وكل الأماني حلمًا، طفلٌ دفاه الغريب ونساه القريب، وتشابكت خيوط الأقدار بين يديه حتى ضيّع طريقه وقراره ومصيره، استُبيح بجنونه وتشرد من نفسه وهويته وحُبّه المسروق الذي كان بمثابة طوق نجاته من الغرق، ورغم أنّه نجا ظلّ البحر عالقًا في عينيه..» تنبيه: كُتبت هذه الرواية لإنقاذ إنسان من صراخ الثكالى في ذهنه، ولم أقصد يومًا نشرها أبدًا. أنا هُنا أعاند كل حدود الخيال، وأتحدّى منطق البشر، وأكسر قيود الإنسان. أنا هُنا بحثًا عن روح تؤمن بالاختلاف وبصراعات المشاعر التي تتمكن منه حتى يظن أنها واقع، ولربما هي واقع! فإذا كنتم ممّن يبحثون عن الحكايات التي تُرضي قيودهم الذهنية وسلاسل واقعهم، فلا تبحروا معي. ١٩ سبتمبر انستقرام s_rx1900
You may also like
Slide 1 of 10
أحفاد اليخاندرو ( ابواب الجحيم التسعة)  cover
-تشانڤر- cover
شوارب وردية cover
شيخ في محراب قلبي ( مكتملة ) cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
رجفة من نوع خاص. cover
فتاة تيك توك  cover
وصال مقطوع cover
وهم"العيون المغلقه"الأصليه cover
" الصويب اللي غشت صدره دماه " cover

أحفاد اليخاندرو ( ابواب الجحيم التسعة)

57 parts Complete

وظننت أنني حصين تجاه ما يسمى " الحب " ، لكن اتضح أنني عندما طننت ذلك استثنيتك من الأمر ... آه يا جميلة ارهقتي قلب_ كان كالصخر _ بحبك، لكن لا بأس فأنا أهل لهذا. أحفاد اليخاندرو الجزء الاول من سلسلة ابواب الجحيم التسعة...... ( لا تعلم من أي باب قد يأتي جحيمك)