
في قلب قرية مهجورة، حيث تتنفس الجدران أسرارًا قديمة، تصل البطلة إلى دار جدتها لتكتشف أن كل شيء ليس كما يبدو. الساعة في البيت تتحرك بعكس عقاربها، والظلال تهمس بأسماء لا تعرفها، والأبواب تخفي أكثر مما تكشف. بين الغرف المظلمة والأصوات الخفية، تدرك أن الماضي لم يمت، وأن الأسرار التي أرادت جدتها حمايتها، ستجبرها على مواجهة الحقيقة... والحقيقة أحيانًا أكثر رع بًا من الخيال.All Rights Reserved