
هل جرّبت يومًا أن تسمع صوت عقلك وهو يتكلم وحده... بلا أقنعة، بلا تزييف؟ في هذه الرواية، لا بطل ولا بطلة... هناك عقل يكتب نفسه بنفسه. هو الحكاية، وهو الصراع. يكشف أسراره، يواجه ذاكرته، يتجادل مع جروحه، ويتمرّد في النهاية: "أنا لا أحتاج إنسانًا ليحكي قصتي... أنا أكتب نفسي." رحلة فريدة من نوعها، تأخذك من الذكريات العالقة إلى الأفكا ر المرفوضة، من العتمة إلى النور. ليست رواية تُقرأ، بل تجربة تُعاش... كأنك تمشي داخل دماغك أنتAll Rights Reserved