Story cover for منزل الأوغاد. by CAN0NX
منزل الأوغاد.
  • WpView
    Reads 79
  • WpVote
    Votes 18
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 79
  • WpVote
    Votes 18
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Sep 07
Mature
«الجزء الثاني من سلسلة المنازل»


حين يغادر الزعيم... لا تهدأ الفوضى.

"كيفن" ترك العرش خلفه، وانسحب من عالمٍ صنعه وروضه بيديه، بحثًا عن حياة جديدة وأقل دموية، لكن عالم الجريمة لا ينسى من وضعوا بصمة فيه، ولا تُغفر  الخطايا فيه بسهولة.
يجد أخوه غير الشقيق نفسه فجأة في موقع لا يُحسد عليه، محاطًا بذئاب تتربصهم، وطاولات تراهن على سقوطهم بعد رحيل أخيه، كان على وشك الانفجار.
 ما بين قيود الإرث وعار المقارنة، يتأرجح توازنه على حافة الجنون، وكأن ماض الدون الراحل شريط يعيد تكرار نفسه.
بمساعدة محامية تعرف متى تنطق ومتى تصمت، وبمشورة رجل قرر أن يكون "أبًا" بعد أن كان "وحشًا"، يخطو في أرض ملغّمة لا قوانين فيها سوى البقاء للأقسى، رفقة أعضاء لا يزالون يدينون للباخان السابق بحياتهم.
لكن تفوح رائحة نتنة من بين أياد ظنها نظيفة... وتظهر تهديدات لا تشبه ما عرفوه من قبل، وأسرار كان يجب أن تبقى مدفونة بدأت تنبش ذاتها من قبور الماضي، وأشخاص عادوا من الجحيم إلى جحيم آخر..
والفوضى؟ لم تكن سوى البداية.
في منزل مليء بالأوغاد، الذين حموه ودافعوا عنه بدمهم وأرواحهم، لا أحد يخرج نظيفًا، أو متزنا... ولا أحد يخرج من هنا كما دخل..
All Rights Reserved
Series

Houses

  • منزل الفوضى. cover
    Season 1
    9 parts
  • Season 2
    1 part
  • منزل البطاقات. cover
    Season 3
    1 part
Sign up to add منزل الأوغاد. to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
« ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم » by s_rx1900
39 parts Complete
في حرب اجتمع فيهما الضدان ، الأسود والأبيض ، النور و الديجور، الغضب والهدوء ، الاضطراب والسكينّة في معارك الثأر والانتقام ولهيب الحقد والكره بين العداوة والفتنّة والقبح والجمال تُحكى شرارة جحيم تحرق كل من لمسها وعلى الرغم من معرفته انها الحرب التي سيخسر فيها الا انه خاضها بكامل رغبته وردد ..! مدّي يدينٍ عاهدتها يديّا ‏ياللي سماك ملبده برق وغيوم لا تشتكين اللوم وانا هنيّا ‏انا هنيّا لأجل ما يلحقك لوم! ‏ياللي جبينك من غلاه الثريا ‏ما عاشرت شمسٍ ولا خاوت نجوم ان كان ما جتني عليك الحميّا ‏ما عاد لي في باقي العمر ملزوم ما فزْ قلبي للنواعس كذيّا ‏الا يبي يصبح عوضها عن النوم نامي وخلي كل همٍ عليّا ‏مالله خلق هالجفن لسهاد وهموم لا تندهيلي واصلٍ لك بليّا ‏لو نكسر قلوبٍ ولو نزعل خشوم قام يتعَزْوا في حديّا حديّا ‏يوم انحدر دمعٍ عن الذل محشوم راسي خلق بالطايلات يْتفَيَّا ‏وخدّك تفيّا بالهَدب جعله القوم ‏ٓكان الذي في خاطرك ما تهيّا؟ ‏ماني ولد عودٍ كفَخ وابعد الحوم تنويه : هذي الرواية تُحكى من نسيج الخيال هروبًا من حتميّة الواقع والمنطق بحثًا عن درب يرمي فيه الانسان عقله برضاه التام ان لم تكن مستعدًا على خوض الجنون والإبحار بعيدًا عن واقعنا المرير لا تركب معنا ..! قريبًا ٦/١٢ " التنزيل في إ
" الصويب اللي غشت صدره دماه " by s_rx1900
20 parts Ongoing
«حين تُنسَج خيوط النهاية ونرفع أيدينا نلوّح لطريقٍ وظلّ الشجر وبقايا أرواح البشر، حين تودّع الميناء والسفن وديارًا كانت منك وفيك لرحلة تُرجى منها الكثير، ويُحال عليك الحول ثم تعود صفر اليدين، لا أماني بَقيت ولا حبايب تنتظر، ما يتبعك إلا الوهم وصدى ذكرى غرزت سيوفها في جوفك، كل الحكاية كانت كذبًا، وكل الأماني حلمًا، طفلٌ دفاه الغريب ونساه القريب، وتشابكت خيوط الأقدار بين يديه حتى ضيّع طريقه وقراره ومصيره، استُبيح بجنونه وتشرد من نفسه وهويته وحُبّه المسروق الذي كان بمثابة طوق نجاته من الغرق، ورغم أنّه نجا ظلّ البحر عالقًا في عينيه..» تنبيه: كُتبت هذه الرواية لإنقاذ إنسان من صراخ الثكالى في ذهنه، ولم أقصد يومًا نشرها أبدًا. أنا هُنا أعاند كل حدود الخيال، وأتحدّى منطق البشر، وأكسر قيود الإنسان. أنا هُنا بحثًا عن روح تؤمن بالاختلاف وبصراعات المشاعر التي تتمكن منه حتى يظن أنها واقع، ولربما هي واقع! فإذا كنتم ممّن يبحثون عن الحكايات التي تُرضي قيودهم الذهنية وسلاسل واقعهم، فلا تبحروا معي. ١٩ سبتمبر انستقرام s_rx1900
You may also like
Slide 1 of 10
الدهاء "العقول المربكة"  cover
ثأر الشناوة  cover
𝐃𝐄𝐕𝐈�𝐋 𝐈𝐍 𝐀𝐍𝐆𝐄𝐋 𝐑𝐎𝐁𝐄 cover
ابناء الشنار cover
« ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم » cover
ضاعت خطاي بترابك والذيب ماتضيع خطاويه  cover
بينَ أحضانَ قاتلَي  cover
The Secret OF 303  cover
Larissa//لاريسا cover
" الصويب اللي غشت صدره دماه " cover

الدهاء "العقول المربكة"

52 parts Ongoing

العقلُ المربكُ لا يُفهم ، والدهاءُ لا يُشبع.. فمن يمتلكُ الأثنين لا يُقهر!.. الدهاء العقول المُربكة بقلمي: ريتـا