Story cover for Curce Of Hearts  by Maryjyn55
Curce Of Hearts
  • WpView
    Reads 174
  • WpVote
    Votes 40
  • WpPart
    Parts 9
  • WpView
    Reads 174
  • WpVote
    Votes 40
  • WpPart
    Parts 9
Ongoing, First published Sep 08
منذ قرون، وُصِمَت عائلتها بلعنةٍ لا ترحم؛ لعنةٌ تُزهِر بالحب، لكنّها لا تُثمر سوى موتٍ وخراب.
كانت القاعدة بسيطة:
كل أنثى من نسلها إن وقعت في غرام رجلٍ بصدق... يتحوّل قلبه إلى قبر.
،،..،،..

كبرت "إيلارا" وهي تحفظ هذه الحقيقة كوصيّة مقدّسة: لا تحبي أحداً، مهما كلّف الأمر.
لكن القدر لا يعرف الوعود، وحين ظهر في حياتها رجلٌ غامض بعينين كالجمر، بدأ كل شيء يتغيّر.
أهو خلاصها... أم هلاكها الأخير؟

،،..،،..





أول رواية أكتبها ،،،
All Rights Reserved
Sign up to add Curce Of Hearts to your library and receive updates
or
#52heart
Content Guidelines
You may also like
أَلمَـاس أَحــمَر || Red Diamond  by RETA_X5
32 parts Ongoing
هيَ الفتاةُ التي ولِدَت لِتتَمرّد، تأبَى القُيودَ وتَرفضُ أن تُقادَ، رُوحُها لا تَعرِف الانصِياع؛ فَكيفَ تَصمُد، وقد وَقعَتْ بينَ يَديهِ، وهوَ الذي لا يَعرِف لِلرحمةِ سَبيلا، ولا يَرضى إلَا بِالطاعةِ التامّة؟ إيميليا بيرد، فتاة وُلدت في عائلة تُقدّس الطاعة وتُدين الحبّ، فُرض عليها الزواج من كاهن يكبرها بأربعة وعشرين عامًا باسم الدين والتقاليد. لكن إيميليا لم تُخلق لتُقاد، بل لتثور. خطّطت للهروب من قبضة والدها الحديدية، من قريةٍ تحرسها القوانين كما تحرسها الجدران... لكن طريق الحرية لم يكن ورديًا. لأن ما ينتظرها خارج الأسوار، رجلٌ أكثر ظلمة، لا يؤمن بالرحمة، ويكره الضعف... رجل يُجبرها على البقاء، لا بالسلاسل، بل بنظرات تفضح ما بينهما من شررٍ لا يُروّض. فهل ستُحطّم إيميليا قفصًا لتقع في آخر؟ أم أنّ هذا القفص... قد يجعل قلبها يخفق لأول مرة؟ __________________ ألكسَندر نِكتاليوس إيميِليا بيِرد
You may also like
Slide 1 of 10
أَلمَـاس أَحــمَر || Red Diamond  cover
فريسة شيطان المافيا  cover
صوت الصمت  cover
The Crow الغراب  cover
وردة الغراب  cover
My property  cover
Depths of love  (مكتملة)  cover
Velvet Sin/خطيئة قرمزيه cover
أقدار مؤجلة  cover
different love/حب مختلف cover

أَلمَـاس أَحــمَر || Red Diamond

32 parts Ongoing

هيَ الفتاةُ التي ولِدَت لِتتَمرّد، تأبَى القُيودَ وتَرفضُ أن تُقادَ، رُوحُها لا تَعرِف الانصِياع؛ فَكيفَ تَصمُد، وقد وَقعَتْ بينَ يَديهِ، وهوَ الذي لا يَعرِف لِلرحمةِ سَبيلا، ولا يَرضى إلَا بِالطاعةِ التامّة؟ إيميليا بيرد، فتاة وُلدت في عائلة تُقدّس الطاعة وتُدين الحبّ، فُرض عليها الزواج من كاهن يكبرها بأربعة وعشرين عامًا باسم الدين والتقاليد. لكن إيميليا لم تُخلق لتُقاد، بل لتثور. خطّطت للهروب من قبضة والدها الحديدية، من قريةٍ تحرسها القوانين كما تحرسها الجدران... لكن طريق الحرية لم يكن ورديًا. لأن ما ينتظرها خارج الأسوار، رجلٌ أكثر ظلمة، لا يؤمن بالرحمة، ويكره الضعف... رجل يُجبرها على البقاء، لا بالسلاسل، بل بنظرات تفضح ما بينهما من شررٍ لا يُروّض. فهل ستُحطّم إيميليا قفصًا لتقع في آخر؟ أم أنّ هذا القفص... قد يجعل قلبها يخفق لأول مرة؟ __________________ ألكسَندر نِكتاليوس إيميِليا بيِرد