Story cover for عروق الجريمة||Veins Of Crime by _steffii_xo
عروق الجريمة||Veins Of Crime
  • WpView
    Reads 110
  • WpVote
    Votes 18
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 110
  • WpVote
    Votes 18
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Sep 08
"الجَمِيعُ يَفتَرِضُ أَنَّ الأَشْخَاصَ الَّذِينَ نَهْتَمُ لِأَمْرِهِم.. سَيَبْقَونَ لِلأَبَدِ.. و لَكِنْ هَذِهِ لَيسَتْ إِلَّا رَغْبَةً وَاهِيَةً.. لَمْ يَعِدْنَا أَحَدٌ بِأَنَّهَا حَقِيقَةٌ مُطْلَقَةٌ.. لَكِنْ لِسَبَبٍ مَا.. لَا يَزَالُ النَّاسُ يُؤْمِنُونَ بِصِحَةِ ذَلِكَ.."
All Rights Reserved
Sign up to add عروق الجريمة||Veins Of Crime to your library and receive updates
or
#3ليونا
Content Guidelines
You may also like
" الصويب اللي غشت صدره دماه " by s_rx1900
9 parts Ongoing
«حين تُنسَج خيوط النهاية ونرفع أيدينا نلوّح لطريقٍ وظلّ الشجر وبقايا أرواح البشر، حين تودّع الميناء والسفن وديارًا كانت منك وفيك لرحلة تُرجى منها الكثير، ويُحال عليك الحول ثم تعود صفر اليدين، لا أماني بَقيت ولا حبايب تنتظر، ما يتبعك إلا الوهم وصدى ذكرى غرزت سيوفها في جوفك، كل الحكاية كانت كذبًا، وكل الأماني حلمًا، طفلٌ دفاه الغريب ونساه القريب، وتشابكت خيوط الأقدار بين يديه حتى ضيّع طريقه وقراره ومصيره، استُبيح بجنونه وتشرد من نفسه وهويته وحُبّه المسروق الذي كان بمثابة طوق نجاته من الغرق، ورغم أنّه نجا ظلّ البحر عالقًا في عينيه..» تنبيه: كُتبت هذه الرواية لإنقاذ إنسان من صراخ الثكالى في ذهنه، ولم أقصد يومًا نشرها أبدًا. أنا هُنا أعاند كل حدود الخيال، وأتحدّى منطق البشر، وأكسر قيود الإنسان. أنا هُنا بحثًا عن روح تؤمن بالاختلاف وبصراعات المشاعر التي تتمكن منه حتى يظن أنها واقع، ولربما هي واقع! فإذا كنتم ممّن يبحثون عن الحكايات التي تُرضي قيودهم الذهنية وسلاسل واقعهم، فلا تبحروا معي. ١٩ سبتمبر انستقرام s_rx1900
You may also like
Slide 1 of 10
ابناء الشنار cover
تُـــــراث النــهروان  cover
الشتـاء القادم cover
أعظم من ضُوء القمر في سماء الغيّهب  cover
وهم"العيون المغلقه"الأصليه cover
الخياط cover
" الصويب اللي غشت صدره دماه " cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
ذِكرى العنقاء النرجسيه وسود لياليها الشرقيه cover
هوس الأشهم cover

ابناء الشنار

31 parts Ongoing

ظنوا أن النهاية كُتبت لكن الحقيقة لم تفتح صفحتها الأولى بعد فهل تجرؤ على الدخول ؟