Story cover for  " قهوة بنكهة الجريمة "  by Shymaarefaat4
" قهوة بنكهة الجريمة "
  • WpView
    Reads 2,770
  • WpVote
    Votes 129
  • WpPart
    Parts 11
  • WpView
    Reads 2,770
  • WpVote
    Votes 129
  • WpPart
    Parts 11
Complete, First published Sep 08
إنغمسوا في عالم يلتقي فيه العادي بالاستثنائي حيث الخيانة هي الطبق اليومي والانتقام دائمًا على القائمة ، ادخلوا إلى عالمٍ يكون فيه الحب خطيرًا، والثقة قاتلة، وكل سرٍّ يترك طعمًا مرًا ، و البقاء على قيد الحياة على بُعد رشفة ، هل تجرؤ على تذوق الحقيقة؟ اجلس... فنجانك في انتظارك..  صبّوا لأنفسكم كوبًا... إن تجرأتم.  رومانسية_مظلمة إثارة_نفسية - نجاة - مافيا - إختطاف - أكشن
All Rights Reserved
Sign up to add " قهوة بنكهة الجريمة " to your library and receive updates
or
#243إثارة
Content Guidelines
You may also like
ما وراء الصفحة الأولى by alaa_aa_aa
44 parts Complete
من قال إن الكتب لا تختار قرّاءها؟ ومن قال إن القدر لا يختبئ بين ورقةٍ وعنوان؟ وما بين سطرٍ وسطر بوّابةٌ خفية تنتظر أن تُفتَح، وزمنٌ نائمٌ بين أوراق النسيان، ينتظر نفسًا لا تشبه أحدًا. هي لم تكن تبحث عن القدر، بل كانت تهرب إلى كتاب. فهل يُعقل أن تهرب من واقع إلى قدرٍ مكتوبٍ بالحبر والدهشة؟ من زمن الضوء إلى ممالك الظلال، من ضجيج الحاضر إلى سكونٍ تحرسه السيوف. وفي عين أميرٍ لا يرى سوى الرماد تبدأ الألوان في التنفّس. من هي؟ ولماذا جاءت؟ وهل تكون هي الجواب أم اللغز ذاته؟ وماذا إن كان وجودكِ وحده يُبدّل قوانين عالمٍ بأكمله؟ ماذا إن جعلتِ أميرًا يرى لأول مرة لا بعينيه، بل بكِ؟ هي قصة لا تبدأ من الغلاف، بل من اللحظة التي تقفين فيها أمام الصفحة الأولى ولا تعرفين بعدها، إن كنتِ ستقرئين النهاية أم ستُصبحين جزءًا منها. وراء الصفحة الأولى...تبدأ الحكاية. لكن من يُحدّد نهايتها؟ لـــــ الـاء اشـرف
You may also like
Slide 1 of 10
ما وراء الصفحة الأولى cover
أنـا مُسـلم  cover
سوبر توكسيك | Super Toxic  cover
ثلاثة جادون وأحمق cover
خلف الأقنعة cover
رجفة من نوع خاص. cover
ولاد الحتـة   cover
حبࢪ القمࢪ لـ سلمـىٰ مُحمـد  cover
الوعد الأخير cover
وصال مقطوع cover

ما وراء الصفحة الأولى

44 parts Complete

من قال إن الكتب لا تختار قرّاءها؟ ومن قال إن القدر لا يختبئ بين ورقةٍ وعنوان؟ وما بين سطرٍ وسطر بوّابةٌ خفية تنتظر أن تُفتَح، وزمنٌ نائمٌ بين أوراق النسيان، ينتظر نفسًا لا تشبه أحدًا. هي لم تكن تبحث عن القدر، بل كانت تهرب إلى كتاب. فهل يُعقل أن تهرب من واقع إلى قدرٍ مكتوبٍ بالحبر والدهشة؟ من زمن الضوء إلى ممالك الظلال، من ضجيج الحاضر إلى سكونٍ تحرسه السيوف. وفي عين أميرٍ لا يرى سوى الرماد تبدأ الألوان في التنفّس. من هي؟ ولماذا جاءت؟ وهل تكون هي الجواب أم اللغز ذاته؟ وماذا إن كان وجودكِ وحده يُبدّل قوانين عالمٍ بأكمله؟ ماذا إن جعلتِ أميرًا يرى لأول مرة لا بعينيه، بل بكِ؟ هي قصة لا تبدأ من الغلاف، بل من اللحظة التي تقفين فيها أمام الصفحة الأولى ولا تعرفين بعدها، إن كنتِ ستقرئين النهاية أم ستُصبحين جزءًا منها. وراء الصفحة الأولى...تبدأ الحكاية. لكن من يُحدّد نهايتها؟ لـــــ الـاء اشـرف