Story cover for رواية العقد الأخير by xXlMariemlXx
رواية العقد الأخير
  • WpView
    Reads 31
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 31
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Sep 09
«العقد الأخير» هي رواية تأخذك في رحلة إلى أعماق الظلام، حيث تتداخل الحقيقة مع الخيال في عالم مليء بالأسرار والأحداث المرعبة. في قلب المدينة المنسية، يظهر كتاب غامض يحمل لعنة قديمة، وعند فتحه يستيقظ الماضي المظلم ليطارد الحاضر. تتبع الرواية قصة شخصيات تجد نفسها محاصرة بين أروقة الزمن، مجبرة على مواجهة مخاوفها الأكثر عمقا ورهبة. هل سيتمكنون من النجاة من قبضة الرعب الذي لا يرحم، ام سيختفيون في ظلال الموت ؟ هل سيجدون الحل أم سيكون مصيرهم التعفن في القبور مع أظلم مخاوفهم ؟ استعد لتجربة لا تنسى تحبس الأنفاس وتجعلك تتساءل عن ما يكمن في الظلال.
All Rights Reserved
Sign up to add رواية العقد الأخير to your library and receive updates
or
#972مغامرة
Content Guidelines
You may also like
سجينة الجحيم الرمادي  by meram159
11 parts Ongoing
في كلّ ظلمات العالم، يختبئ شيطان بعينين غامضتين... وكنتُ أنا، تلك التي وقعت في ظله. سقطتُ في جحيمٍ صُنِعَ لي خصيصًا، بيديه هو... لأجل انهياري المنتظَر. كنتُ أظنّ أن حياتي طبيعية أكثر مما يجب، لكنني لم أحتضن سوى رمادٍ يتوهّج بالألم ويُطفئ النور في صدري. لا تبحث هنا عن حبٍّ ناعمٍ، ولا فارسٍ أبيضٍ يأتي لينقذ. فهنا، الكلماتُ تنزف، والأنفاسُ تختنق، وهناك - في الزاوية الرمادية من روحي - يولد العناقُ من رحمِ الخنق. لم أكن أبحث عن حبّ، كنتُ أبحث عن نجاةٍ من جحيمٍ آخر، لكن الذي وجدني... لم يكن رجلًا. كان شيطانًا في هيئة ملاك، يتلذّذ بانهياري، ويبتسم كلّما سالت كرامتي من بين يديّ. قال لي ذات مرّة: ❝ أنا لا أؤذي لأنني موجوع... بل لأنني أستمتع ❞ ومع كل ليلةٍ كانت روحي تُسحق أكثر، كنتُ أفقد شيئًا من إنسانيتي. سُرِقَت كرامتي، ألمي، وحتى تلك البقايا الصغيرة منّي التي كانت تُسمّى "روحًا". حاولت الهروب... فخسرت كل شيء. كرهتُه، وكرهتُ نفسي أكثر لأنني سمحتُ له أن يُطفئ آخر ما تبقّى منّي. هذه ليست رواية حبٍّ، بل لعنةٌ أدبيّةٌ خُلِقت من العذاب، ولا تُقرأ إلا بقلوبٍ اعتادت الاحتراق. ❞ حقوق الرواية محفوظة لي ولا أسمح بالإقتباس
لعنات قصر إليستون المائة by sel081
113 parts Ongoing
لقد تم تجسيدي في قالب رواية خيالية. تكمن المشكلة في أنني شخصية مساندة لمستحضر الأرواح في أقوى إعدادات العالم، وأضحي بحياتي من أجل بطل الرواية. "هذا سخيف! بهذه القوة، هل تقول لي أن عليّ أن أضحي بحياتي وأتبع بطل الرواية كالمجنون؟ لهذا السبب أنا هنا إلى قصر رايتانس أور إليستون، الخصم داخل القصة. إلى المكان الذي يحتاجني فيه إلى المكان الذي يمكنني أن أعيش فيه بأكبر قدر من الراحة. "سأرفع اللعنة عن هذا القصر وفي المقابل، أرجوك اعتني بي." لكي أنجو، عليّ أن أفعل شيئاً مخيفاً بعض الشيء، لكن ليس لديّ خيار آخر. يجب أن أصبح منقذ هذا القصر. [تعليمات لقصر إليستون] أولاً، الدخول والخروج من القصر محظوران. لا تقترب من المدخل عن قرب، واستخدم الطريق الخلفي عند الخروج. قد يؤدي عدم الامتثال إلى فقدان حياتك. . . . مائة، لا تدخل غرفة الدوقة الكبرى فلوري أبداً. لا تطرق الباب أو حتى تمر بالقرب منها. أيضا، قم بإعداد وجبات الطعام للدوقة الكبرى فلوري مرتين في اليوم، لشخصين.
You may also like
Slide 1 of 10
سجينة الجحيم الرمادي  cover
أم أنـك عشـقت! cover
اكتب حتى لا يأك�لني الشيطان cover
لعنات قصر إليستون المائة cover
قصصكم cover
نوفيلا كِتارا (عندما يخطط الشيطان) cover
اجرام الليالي cover
إيبار cover
ضلك وراء الباب cover
| أهازيج الظُلام | cover

سجينة الجحيم الرمادي

11 parts Ongoing

في كلّ ظلمات العالم، يختبئ شيطان بعينين غامضتين... وكنتُ أنا، تلك التي وقعت في ظله. سقطتُ في جحيمٍ صُنِعَ لي خصيصًا، بيديه هو... لأجل انهياري المنتظَر. كنتُ أظنّ أن حياتي طبيعية أكثر مما يجب، لكنني لم أحتضن سوى رمادٍ يتوهّج بالألم ويُطفئ النور في صدري. لا تبحث هنا عن حبٍّ ناعمٍ، ولا فارسٍ أبيضٍ يأتي لينقذ. فهنا، الكلماتُ تنزف، والأنفاسُ تختنق، وهناك - في الزاوية الرمادية من روحي - يولد العناقُ من رحمِ الخنق. لم أكن أبحث عن حبّ، كنتُ أبحث عن نجاةٍ من جحيمٍ آخر، لكن الذي وجدني... لم يكن رجلًا. كان شيطانًا في هيئة ملاك، يتلذّذ بانهياري، ويبتسم كلّما سالت كرامتي من بين يديّ. قال لي ذات مرّة: ❝ أنا لا أؤذي لأنني موجوع... بل لأنني أستمتع ❞ ومع كل ليلةٍ كانت روحي تُسحق أكثر، كنتُ أفقد شيئًا من إنسانيتي. سُرِقَت كرامتي، ألمي، وحتى تلك البقايا الصغيرة منّي التي كانت تُسمّى "روحًا". حاولت الهروب... فخسرت كل شيء. كرهتُه، وكرهتُ نفسي أكثر لأنني سمحتُ له أن يُطفئ آخر ما تبقّى منّي. هذه ليست رواية حبٍّ، بل لعنةٌ أدبيّةٌ خُلِقت من العذاب، ولا تُقرأ إلا بقلوبٍ اعتادت الاحتراق. ❞ حقوق الرواية محفوظة لي ولا أسمح بالإقتباس