Story cover for  Who Made Me a Villain?  ||  من جعلني شريرًا؟  by Ethy_Holmes
Who Made Me a Villain? || من جعلني شريرًا؟
  • WpView
    Reads 7,426
  • WpVote
    Votes 1,039
  • WpPart
    Parts 9
  • WpView
    Reads 7,426
  • WpVote
    Votes 1,039
  • WpPart
    Parts 9
Ongoing, First published Sep 10
1 new part
لقد دخلت في جسد الشرير... لكنني لم أولد شريرًا!

بعد ليلة طويلة، وبينما كنت غارقًا في قراءة رواية 

Who Made Me a Princess 

حتى النهاية-نهاية سعيدة بزواج أثي ولوكاس-أغمضت عيني لبرهة.
All Rights Reserved
Sign up to add Who Made Me a Villain? || من جعلني شريرًا؟ to your library and receive updates
or
#2لوكاس
Content Guidelines
You may also like
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   by rwzi_1
68 parts Ongoing
عندما فتحتُ عينيّ، لم أكن في عالمي. لم أكن في جسدي. كنت في مكان غريب، داخل شخص غريب، والأهم... داخل شرير رواية من المفترض أن يموت قبل بلوغه الثامنة عشرة. اسمه ليونيل كارستين، الأمير الرابع للإمبراطورية، الشخص الذي يكرهه الجميع، ليس لأنه طاغية أو وحش متعطش للدماء، بل لأنه مجرد عبء ميؤوس منه. مريض منذ ولادته، ضعيف، لا يستطيع حتى الوقوف طويلًا دون أن ينهار. الجميع، من والده الإمبراطور إلى أقل الخدم شأنًا، يعرفون أنه لن يعيش طويلاً... وأنا أيضًا أعرف ذلك. لكن المشكلة؟ ليونيل لا يهتم. لقد تقبّل موته منذ زمن. لم يقاتل يومًا، لم يحاول إثبات نفسه، ولم يبحث عن علاج. عاش في انتظار النهاية، وأنا الآن محبوس في جسده الضعيف، أشعر بمرضه في كل نفس، وأعرف أن العد التنازلي لنهايته قد بدأ. أمام هذا الوضع، اتخذتُ قراري: لن أحاول النجاة، لكنني أيضًا لن أعيش كجثة تنتظر الدفن. لكن عندما أعلنت رفضي للعلاج، لم يكن والدي الجديد-الإمبراطور-راضيًا. لقد قرر أن يجبرني على العلاج بالقوة، وهنا بدأت المشكلة. لأن هذا الجسد لا يريد الشفاء. كلما حاولوا إنقاذي، كلما ازداد المرض سوءًا، وكأن جسدي نفسه يرفض الإرادة التي فرضوها عليه. والآن، وأنا عالق بين حياة لم أخترها وموت يقترب، أدركت شيئًا واحدًا... إذا لم يكن الموت هو النهاية فم
لم يكن خيالا ☆[It wasn't faction ]☆ by thedarkflawer
15 parts Ongoing
في سيناريو مبتذل، يجد ريان نفسه داخل رواية أكثر ابتذالًا، في جسد الابن الأصغر لدوق الشرق، كاسياس دي فالنتين. بأخوين وأخت يكبرونه سنًا، وكان هو... مهجورًا بعض الشيء. وطبعًا، هذا بسبب والدته التي توفيت أثناء ولادته. لكنه، رغم ذلك، يلفت انتباه عائلته تدريجيًا بتصرفاته المختلفة والعفوية. ورغم أنه لا يتذكر سوى الحبكة الرئيسية، إلا أن هذا لم يمنعه من الانسجام معهم... ومن حبهم. ثم... "لقد وجدناك أخيرًا." "من أنت؟ ماذا تريد مني؟ أين أنا؟" "سيدي الدوق، لم نستطع العثور على السيد الصغير." "لا يهم... سأجده. سأعيده إلى حضني... وإن تطلب الأمر إحراق هذه الامبراطورية كلها." لكن، رغم الغضب والحزن والبحث لأكثر من عام... لم يُعثر على ريان. وفجأة... يعود. لوحده. ولكنه مختلف. مشتت.. فارغ.. باهت... كشمعة منطفئة. ترى، ماذا حدث لريان؟ وماذا سيحدث له بعد عودته؟ هل سيعود تدريجيًا إلى حياته وعائلته؟ أم أنه سيواجه أحداثا غير متوقعة ، وهل سيكشف المستقبل عن الأسرار المخبئة في زوايا حياته؟ من هو حقًا؟ ولماذا دخل إلى هذه الرواية؟ ...لا، هل هذه رواية حقًا؟ تابعوني لتعرفوا الإجابة 🥰🤍❤️ وربما تبدو الحبكة مبتذلة ومتكررة، لكنني أعدكم... الأحداث مختلفة تمامًا عما تتصورون، وغير متوقعة البتة.
"الشرير الكسول يرفض الاستيقاظ"  by rwzi_1
93 parts Ongoing
"تم تجسيدي كأخطر شرير في الرواية... وقد أعلنت استقالتي" بعد حادثٍ غريب، استيقظتُ في جسد شخصية ثانوية من رواية خيالية كنت قد قرأتها... الشرير المنبوذ، ويليام، الابن الأوسط لدوق الشمال. الفتى الذي يكرهه الجميع بسبب مظهره الغريب، والذي تنتشر عنه الشائعات بأنه "ليس ابن الدوق الحقيقي". الفتى الذي سُجّل في الرواية كمجنون، غريب الأطوار، ومثير للمشاكل... والذي من المفترض أن يموت قبل أن يبلغ الخامسة والعشرين! لكن مهلاً، لماذا يجب أن أتبع مسار القصة؟ أنا لست الشرير الأصلي. أنا مجرد شخص يريد أن يعيش حياة هادئة، مريحة، و... كسولة. خطتي؟ بسيطة جدًا: تجاهل كل المؤامرات. التظاهر بالغباء. تجنّب الأبطال والأشرار معًا. العيش في الريف، وزراعة الخضروات، وربما تربية قط لطيف. لكن لسببٍ ما... الخادمة الصامتة تراقبني بعيون مشككة. شقيقاي اللذان كانا يتجاهلاني بدآ يتصرفان بغرابة. شخصيات لم تظهر في الرواية تبدأ بالظهور حولي... والأسوأ؟ قوتي السحرية التي لم تُذكر في الرواية... بدأت بالاستيقاظ. أنا فقط أردت حياة كسولة، فلماذا يجدني الجميع مثيرًا للريبة؟! وهل يمكن لشرير سابق أن يتحول إلى... "بطل مغامرات كسول"؟!
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" by rwzi_1
7 parts Ongoing
"أمير؟ نعم. محتال؟ بالتأكيد. بطل أو شرير؟ لا تزعجوني." "تقرير حالة: ما زلت حيًا. للأسف." "حسنًا... ها نحن ذا مجددًا." "تجسدتُ مجددًا؟ رائع... دعوني أرتاح هذه المرة!" اسمي فيليب. الأمير الخامس للإمبراطورية. نعم، ذلك الفتى التعيس الذي لا يملك لا سحرًا ولا عضلات ولا حتى موهبة محترمة. أنا فيليب ذلك الفائض البشري الذي لم يجدوا له وظيفة أفضل من كونه وصمة عار في العائلة الإمبراطورية. في حياتي الأولى، حاولت أن أصبح بطلًا. قررت أن أثبت للجميع أنني لست مجرد رقم زائد في شجرة العائلة الملكية. أعترف، كانت فكرة غبية جدًا. انتهى بي الأمر ميتًا بعمر الخامسة عشرة، بعد حادث سخيف لم يروِ حتى فضول كتّاب التاريخ. في حياتي الثانية، فكرتُ أن البطولات لا تناسبني. قررتُ أن أكون الشرير الأكبر، ذلك الذي تكتب عنه القصائد المظلمة. حرقتُ القارة، روّعت الشعوب، وانتهى بي الأمر مقتولًا على يد مجموعة أبطال يظنون أنفسهم مهمّين. عظيم. ظننت أن هذا يكفي. أن ينتهي المسلسل الرديء هنا. لكن للأسف... استيقظتُ مرة ثالثة في جسدي بعمر الثامنة بذكريات حياتين عقيمتين. لا بطولات هذه المرة. لا شرور مبالغ فيها. لا مسرحيات سخيفة. لن أكذب: لا أملك الطاقة لإعادة الكرّة. لا أريد أن أكون بطلًا. ولا أرغب في لعب دور الشرير العظيم مجددًا. الخطة هذه ال
You may also like
Slide 1 of 10
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   cover
لم يكن خيالا ☆[It wasn't faction ]☆ cover
The Villains Are All My Reserve Food [Quick Transmigration] cover
"الشرير الكسول يرفض الاستيقاظ"  cover
الشرير يريد ان يموت  cover
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" cover
STUCK IN MY HEART. cover
  "The villain who loves red roses." الشرير يحب الورود الحمراء cover
خادم الدوق كارديل يكون ابنه  cover
العرش الاسود الجزء الثالث من سلسلة انا هي الحرب cover

"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"

68 parts Ongoing

عندما فتحتُ عينيّ، لم أكن في عالمي. لم أكن في جسدي. كنت في مكان غريب، داخل شخص غريب، والأهم... داخل شرير رواية من المفترض أن يموت قبل بلوغه الثامنة عشرة. اسمه ليونيل كارستين، الأمير الرابع للإمبراطورية، الشخص الذي يكرهه الجميع، ليس لأنه طاغية أو وحش متعطش للدماء، بل لأنه مجرد عبء ميؤوس منه. مريض منذ ولادته، ضعيف، لا يستطيع حتى الوقوف طويلًا دون أن ينهار. الجميع، من والده الإمبراطور إلى أقل الخدم شأنًا، يعرفون أنه لن يعيش طويلاً... وأنا أيضًا أعرف ذلك. لكن المشكلة؟ ليونيل لا يهتم. لقد تقبّل موته منذ زمن. لم يقاتل يومًا، لم يحاول إثبات نفسه، ولم يبحث عن علاج. عاش في انتظار النهاية، وأنا الآن محبوس في جسده الضعيف، أشعر بمرضه في كل نفس، وأعرف أن العد التنازلي لنهايته قد بدأ. أمام هذا الوضع، اتخذتُ قراري: لن أحاول النجاة، لكنني أيضًا لن أعيش كجثة تنتظر الدفن. لكن عندما أعلنت رفضي للعلاج، لم يكن والدي الجديد-الإمبراطور-راضيًا. لقد قرر أن يجبرني على العلاج بالقوة، وهنا بدأت المشكلة. لأن هذا الجسد لا يريد الشفاء. كلما حاولوا إنقاذي، كلما ازداد المرض سوءًا، وكأن جسدي نفسه يرفض الإرادة التي فرضوها عليه. والآن، وأنا عالق بين حياة لم أخترها وموت يقترب، أدركت شيئًا واحدًا... إذا لم يكن الموت هو النهاية فم