Story cover for اجـمل إيقـاع   by _amrity_
اجـمل إيقـاع
  • WpView
    Reads 227
  • WpVote
    Votes 67
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 227
  • WpVote
    Votes 67
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Sep 10
Mature
كل لحن يحمل حكاية و كل حكاية تنبض بايقاع مختلف ...
All Rights Reserved
Sign up to add اجـمل إيقـاع to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
" طبيب مُكلّف " by RIIIN17
12 parts Ongoing
" بين أربعة جُدرانٍ تعجّ بالألوان المُبهجة تجلس فتاةٌ رماديّة اللون ، فقدت أغلى ماملكتهُ سابقاً . لم تكن تُبالي باللوحات المعلّقة، ولا بالستائر وردية اللون والتي إختارتها امرأة غريبة تُدنّس مشاعرها بوعيّ تام . كانت تحدّق في لا شيء ، تتنفّس بصعوبة... وكأن الهواء نفسه أصبح غريبًا عنها . كل شيء من حولها يتكلّم بصوتٍ عالٍ، إلّا هي... فقط تُتَمتم بهمساتٍ لايسمعُها أحد ، كلمات مبتُورة النقاط تُشبهها ... " لما غادرتِ ؟ " عبارة عِتاب تحملُ بين طياتها مشاعر الحُزن والضيق . حتى مشاعر حُزنها لم تكُن تستطيع دفعها للخارج بشكلٍ صحيح ، بل تُعيد إبتلاعها داخل صدرها كـ جمرةٍ حارقة تُتلف كُل شيءٍ جميل بداخلها . " لأن مصيركِ سيكون مختلفًا عن مصيرها !" والرُوح بالروح، فلا انتماء لغيرك... دخل فجأة، كمن تخطّى كل الحواجز دون أن يطرق الباب، عيناه تبحثان عن شيء لم يُذكر في ملفّاتها الطبية، وصمتهُ يُشبه صمتها، لكنّه أكثر إتزانًا. وقف أمامها للحظة، لم يتكلّم . وكأن الهواء بينهما يعرف سلفًا أنه لا حاجة للكلمات الآن . هو الطبيب المُكلّف بها، وهي الفتاة التي لا تعرف إن كانت بحاجة إلى طبيب... أم لـ دفعة نجاة ⟡ Written by Rin ⟡ ⟡ Started on 01.05.2025 ⟡
أوتار الإنتقام by victoria2599
5 parts Ongoing
في عالمٍ تسوده الظلال، حيث تختبئ الأسرار في كل زاوية، لا مكان للضعفاء. هنا، تلتقي الجريمة بالحب، والعنف بالحبكة المعقدة. خلف جدران المافيا، تُحاك المؤامرات وتُخاض المعارك بكل قوة، بينما يتساقط الأبطال في فخاخ الخيانة والصراع. كل خطوة محفوفة بالخطر، وكل نظرة تحمل وعدًا بالموت أو النجاة. في هذا العالم المظلم، لا وجود للثقة، والقتال ليس فقط جسديًا بل نفسيًا أيضًا. ما بين الحب المستحيل والصراعات التي لا تنتهي، تظل الحقيقة مخفية في الظلام، تهدد بتدمير كل من يجرؤ على الاقتراب. بين أروقة المافيا وحروبها السرية، تتشابك المصائر في شبكة من الأكاذيب والمكائد. لا رحمة في هذا العالم، فكل شيء يُشترى ويُباع، وكل خطوة تُحسب بثمن الدماء. في خضم هذا الصراع العنيف، يتواجه الأبطال مع قوى لا ترحم، تتلاعب بها الأقدار وتفرض عليها قوانين الغدر. حيث تلتقي الرغبات بالدماء، وتصبح القوة والهيمنة أداة للانتقام. خلف كل قناع، وراء كل حركة، تكمن أسرار قد تُغير مجرى حياتهم للأبد. لكن، هل سيتمكنون من كشف كل الأسرار، أم أن الظلام سيبتلعهم جميعًا؟ الرواية الأصلية!! كتبت بقلم فيكتوريا ✍🏻📖
موعد على الحافة by -midusa-
8 parts Ongoing Mature
قيود ذهبية كانت تحيط بياتريس، حياتها، ومشاعرها وحتى علاقاتها عصر التسعينات في إيطاليا وتحديدا البندقية.. كان الحب هو اللمسة السحرية التي تجعل الحياة تطفو كما طفت تلك المدينة بين الماء والهواء.. لكن بالنسبة لعائلة موريتي فالحب رفاهية يتمتع بها من لا يملكون عملاً على اكتافهم ولقباً بدمائهم ومسؤولية تقيد عواطفهم وحياتهم، الهرب لم يكن يوما حلاً مناسباً لفتاة مثل بياتريس. لكن في حالة كهذه، فقد اختارت التمرد على السلام، و الحب على القيود.. وهناك في صيف ايطالي حار، شهدت أشجار التفاح والتين عن حب لم تسمعه سوى النسمات ونافورة الأماني المتلألئة.! حافة البندقية لم تكن فقط بقعة لبناء الحب.. بل بداية خطة الهرب وفك القيود... تحرير الحب من قبضة السلطة والدماء! «حتى لو جعلوا له قرنين... سأحتضنه لانه مرتبط بك... سأحبك و لو كان الحب خطيئة» «احداث الرواية تقع في سنة 1999 بايطاليا » الرواية الثانية من سلسلة «على الحافة» بقلم ميدوزا.. في 23 من يونيو بسنة الالفين والخامس والعشرين.
You may also like
Slide 1 of 9
خـفَـايـا|| الظّلال الدموية  cover
عيناكِ خط النهاية  cover
" طبيب مُكلّف " cover
نِزاع [Sakura, Sasuke] . cover
أوتار الإنتقام cover
عــروس الچبايـش cover
العائلة cover
شمس لايهم  cover
موعد على الحافة cover

خـفَـايـا|| الظّلال الدموية

29 parts Ongoing

حيـنَ تدخل مارتنيـز أول مرةٍ. إعلم أنها من أدخلـتكَ و قادتكَ إيها. لستَ من دخلها بتلقاءِ نفسكَ. تلـك الثانوية التيِ تُغطيِ مصائبهاَ و دمويتهاَ أسفلَ غطاءِ الثَّراءِ و الشهرةِ. ذلـك المكان النّجس الذي أودىَ بحياةِ الكثير من الضحاياَ. ذلـك المكان كان وجهةَ ديـوراَ كوستاَ. الطالبة التيِ عزمَت على إكتشافِ هويةِ الشخص الذي قتلَ أختهاَ و حاول تغطيةَ الأمر ليـبدو كـإنتحارٍ. لكن في خضمِ كلّ ذلكَ، لم تتفطّن ديوراَ لشيطانِ الثانويةِ الذيِ وقفَ گعقبةٍ في طريقهاَ الموحلِ.