Story cover for هو اسير عينيها وهي سيف الانتقام  by o_loreen_oo
هو اسير عينيها وهي سيف الانتقام
  • WpView
    Reads 586
  • WpVote
    Votes 42
  • WpPart
    Parts 9
  • WpView
    Reads 586
  • WpVote
    Votes 42
  • WpPart
    Parts 9
Ongoing, First published Sep 10
أمام عينيها، سُلب منها الأب الذي كان كل العالم، وتحولت البراءة إلى نار لا تهدأ. قُتل والدها بطريقة جعلت قلبها يعتصر، ومن تلك اللحظة أصبحت شخصيتها مشتعلة بالانتقام، عينيها سيفٌ لا يرحم. لكنها ستكتشف أن الطريق إلى العدالة محفوف بالخيانة، حيث الزمن يحمل أسرارًا تهز عالمها، وأسرار قد تغيّر كل ما آمنت به. في صراعها بين الغضب والخيانة، هل ستتمكن من الإمساك بالقاتل، أم أن الظلام سيبتلعها قبل أن تصل إلى نهايته؟
All Rights Reserved
Sign up to add هو اسير عينيها وهي سيف الانتقام to your library and receive updates
or
#75وفاء
Content Guidelines
You may also like
قدر بيلار  by _azaduhi_
22 parts Ongoing
في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...
You may also like
Slide 1 of 10
قدر بيلار  cover
قـيـد الـرغبـة   cover
أميرة في رعان الأسود cover
بَـلاغة قَـلـب cover
مجنونة قلبي cover
بولاريس  cover
هوس ( الماضي ) cover
Submission Agreement  cover
مافوق قدرك يابعد عمري احد ومابعد حبك ياضيّا عيوني حبيب cover
حب أم إنتقام 21+ cover

قدر بيلار

22 parts Ongoing

في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...