
في أعماق الليل، حيث تختبئ الأسرار خلف الجدران العتيقة، تبدأ الظلال بالتحرك. ليست مجرد عتمة عابرة، بل كيانات تترصّد خطوات من يتجرأ على كسر الصمت. كل زاوية تحمل همسًا، وكل باب مغلق يخفي خلفه حكاية لم تُروَ. بين الخوف والجنون، يجد الأبطال أنفسهم محاصرين في لعبة لا قواعد لها... لعبة الظلال التي لا تعرف الرحمة.All Rights Reserved